تحميل كتاب سلسلة الردود على أقوال القساوسة - سنوات مع إيميلات الناس الأنبا سانت تكلا - الجزء الأول

[أسد الدين]

تحميل كتاب سلسلة الردود على أقوال القساوسة - سنوات مع إيميلات الناس الأنبا سانت تكلا - الجزء الأول

الكتاب: سلسة الردود على أقوال القساوسة - سنوات مع إيميلات الناس - موقع الأنبا سانت تكلا - الجزء الأول: حول الإيمان والعقيدة واللاهوت

الكاتب: د. مجدي فوزي


المحتوى:





صيغة الكتاب: PDF
حجم الكتاب: 6 MB تقريبًا



التحميل:





للتصفح المباشر:

للمزيد من مواضيعي

 

[جادي]

ماشاء الله تبارك الله
كتاب قيم ومجهود كبير
جزاك الله خيرا اخانا الحبيب مجدي فوزي وجعل ماتقوم به في موازين حسناتك
والشكر الجزيل لاخانا الحبيب أسد الدين على هذا التصميم الرائع والمجهود الكبير
لاحرمتم الاجر والمثوبة

رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

المزيد من مواضيعي

ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار

تسامح الاسلام و تعصب خصومه

ظاهرة إقبال الألمان على اعتناق الإسلام تثير حيرة الباحثين

في ذكرى سبرينيتشا ( في مثل هذه الايام جرائم لاتعد ولاتحصى ارتكبها الصرب الصليبيين ضد المسلمين العزل

فضل الشام والقدس واليمن ( عند وقوع الفتن )

رسالة شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله الى عموم المسلمين أبان الغزو التتري لبلاد المسلمين

تسامح الاسلام

شبهة أن بشارة عيسى عليه السلام كانت بنبي اسمه أحمد وليس محمدا

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون

[قدوتي الصالحآت]

جزاكم الله خير الجزاء

المزيد من مواضيعي

"الهجرة العكسية" تتزايد بتدفق الإسبان للعمل بالمغرب

أفضل أيام الدنيا كلها فرصه لا تعوض

سؤال لكل ملحد

سؤال هل يوجد ايه ان الله يحب كل البشر؟

صيانة السنة من الزيادة والنقصان

الرد على أسئله أجهلها

الرد على شبهة خطأ علمي في قوله تعالى ( وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4)

هناك بعض العلماء يطعنون ويضعفون علماء اخرين فكيف نثبت الصحيح من الضعيف