![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ...... " أنا النبيُ لا كذب أنا إبنُ عبد المطلب " ............. .............. وهذه هي كرامة الله لطريق البحر عبر الأُردن ، وهذا هو جليل الأُمم الذي ستُكرمُ به هذه الطريق ، وهذا صاحبُ علامة الرئاسه ومفتاحُ بيت داود الذي سيكون ، تاج فخارٍ على كتفه وعلامة ختمه للنبوات والرسالات السماويه . وهذه هي مكة المهجورةُ الموحشه ، وهذه هي مكةُ العاقر التي ستُرنم وستتمخض ، وتلد خير الخلق والبشر ، هذه مكةُ التي سيُعزها الله ، ويعمرها ، ويجعلهامحط أفئدة ملايين الملايين من البشر ، وسترنم سالع طيبة الطيبه بمقدم أطهر خلق اللهوأخيرهم ، مُهاجراً إليها ليعبقها بعطره وريحه الطاهر ، و بمقدم خير من حملت بهالنساء على وجه الأرض إليه . ............. ونترك هذا الملف يتحدث عن هذا النبي القادموالتبشير به ، وعن مكة المُكرمه موطن بعثته ، وعن المدينه المُنوره موطن هجرته. .............. عمر المناصير 1 من شهر رمصان الخير من العام 1430هجريه ******************** أعوذُ بِاللهِ مِنَ ألشيطانِ ألَرجيم بســم الله الرحمن الرحيم .......... ........... ............ وأوردنا 30 بشاره ونبوءه من العهد الجديد ، فتكون هُناك 82 بشاره ونبوءه من ( الكتاب المُقدس ) و51بشاره وذكر من إنجيل برنابا . ........... فيكون عددُها 133 بشاره ونبوءه وذكر . .............. عن أبي هُريرة رضي اللهُ عنه أنه .......... (والذي نفس مُحمدٍ بيده ، لا يسمع بي أحدٌ من هذه الأُمه ، يهوديٌ ولا نصراني ، ثُم يموت ولم يؤمن بالذي أُرسلتُ به ، إلا كان من أهل ألنار ) رواهُ مُسلم. ........... قال صلى اللهُ عليه وسلم " أنا دعوةُ أبي إبراهيم ، وبشارةُ أخي عيسى إبنُ مريم " ................ يقول زكريا بطرس ، لإحدى المُتصلات معه ، تُخجِله على ما يقوم به تجاه نبي الله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم بغيبته لهُ والإستهزاء به ، وبأنه نبي وأنه يجب عليه أن يحترمه مُحترماً تعاليم المسيح ، بالقول (إثبتيلي الأول) إنه نبي . ............. في الملف السابق يا زكريا بطرس بشارات ونبوءآت من العهد الجديد أوردنا 29 نبوءه وبشاره ، وقُلنا لك كم ستنكر منها عشره عشرون ، ولو بقيت واحده علقت بحلقك وزورك ولم تجد تدليساً وتحريفاً لها ، وعاندتك إلا ان تكون لمُحمد ، فعليك على الأقل ان تحترم هذا النبي وتكُف لسانك عنهُ . .............. وفي هذا الملف بحدود 51 بشاره ونبوءه ، ونُكرر لك نفس الكلام ، فلو عاندتك ولو واحده منها ، فإنها كفيله بالطلب منك أن تتوقف ولو ملياً وتُراجع حساباتك ، وتحترم هذا الرب والإله الذي تؤمن به ، اليس في مفهومك ومفهوم غيرك أنه هو الذي أنزل هذا الكلام أو أن من كتبوه كتبوه بأمر من الروح القُدس وهو المسيح ، وكتبوه وهُم مُساقين به . ............... أليس من إيمانكم أن هذا الذي في الكتاب المُقدس هو من يسوع إلهكم وربكم ، فعن من يتحدث يسوع في كُل ما أوردناه إذا كان لا يتحدث عن مُحمد ، هل الحديث هو عن شخص خيالي لا وجود لهُ ، أم أنه يتحدث عن نفسه ، وهل هذا معقول ، وهل هُناك بشر يقبل هذه ، وهل هُناك إله ورب يسوق البشر بالروح القُدس ليكتبوا عنهُ بشارات ونبوءآت...........................إلخ ................ الكلام السابق مُوجه لكُل المسيحيين الذين أتخم البابوات والقساوسه والقمامصه والأنبوات عقولهم ، بأن مُحمد نبي كذاب ، وان القُرآن من تأليفه ، وأنه أضل وخدع مليار ونصف مُسلم ، وغيرهم عبر 1400 عام ، وأن المُسلمين كُفار ولن يدخلوا السماء مع المسيحيين...إلخ ................. .............. أم أن الأمر غير ذلك ، وإذا كان يسوع هو الله عندكم وهو في نظركم خالق هذا الكون وهذه السموات والأرض ، فمن هو إيليا الذي تكلم عنهُ وأنهُ مُزمع أن يأتي ، وإذا قال يسوع الذي هو الله لموسى عليه السلام بأنه سيُقيم نبياً مثل موسى لآخرين غير اليهود ، صاحب شريعه ويجعل كلامه في فمه " أي أنهُ غير قادر على الكتابه ولا القراءه " ووظيفته التلقي من الله أو من يسوع لئلا تغضبوا منا ، وهذا الذي يتلقاه ينقله لأتباعه عن طريق فمه . ثُم كيف سيتلألأ يسوع من جبل فاران والقدوس سيظهر من هذا المكان ، وجبل فاران لا وجود لهُ في أي مكان إلا في مكة الطاهره المُطهره ، ويسوع تحدث عن وحيٌ في بلاد العرب ، فمن هو الذي تلقى هذا الوحي بعد هذه الألاف من السنين ، إن لم يكُن محمداً فمن هو . ............ إن الجبين ليندى ، وإن اللسان ليلتوي والأصابع ترتجف ، ونحنُ نقول بعقيدتكم التي لا يمكن أن يقول بها عاقل ، على أن المسيح أو يسوع أو عيسى هو الله ، والعياذُ بالله ، وحاشى لجبار السموات والأرض . ............. ورد في أشعيا{53: 11}قول الله عن المسيح عليه السلام " وعبدي البار " . .......... .......... وللبشر الإحتجاج على المسيحيين بقبولهم أي قول ورد في الكتاب (المُقدس) ، عن المسيح أنهُ عبد وخاصةً البشارات التي تتحدث عن عبدي ، لأنه إذا كان المسيح إلاههم وربهم وأنهُ هو الله ، فمن غير المقبول أن يكون عبد لله فهل الله والعياذُ بالله عبد لله ، أو هل أبنه عبد لهُ ، إلا إذا كانوا يُريدون أخذ كُل شيء للمسيح ، سواء كان عنهُ أو عن غيره ................. إن ما عمد إليه من قاموا بتحريف (الكتاب المقدس) ، من ضمنه هو إلغاء كُل نبوءه وبشاره تنص على إسم نبي الإسلام مُحمد بالإسم وحذفها ولم يعد لها وجود ، أو تُشير إليه بوضوح أو شكهم بتا عمدوا إلى تحريفها وحرفِها عن مسارها ، أو تشويهها ، وإن ما تركوه من نبوءآت هو لظنهم أنها لغيره ، أو تركوها لأنهم فهموا هذه البشارات والنبوءآت بغباء على غير فهمها الصحيح وظنوا أنها لغيره ، وخاصةً النبوءآت والبشارات في العهد الجديد ، وما تبقى من بشارات في العهد القديم بقيت لظنهم واستبعادهم أنها ستنطبق على هذا النبي ، أو على مكة أو الجزيره العربيه التي سيُبعث منها مُحمد ، أو على من هُم من نسل إسماعيل كما يُسمونه إبن الجاريه ، أو التسميه للعرب بأبناء الجاريه ، والذي سيخرُج من صلبه خاتم وآخر الانبياء والرسل ، وبه وبالشريعة التي سيأتي بتا سيوجد خير أُمه أُخرجت للناس ، والتي كان الله مُعداً لها مُسبقاً لأن تكون خير أُمه ، وبها ستتبارك كُل الأُمم في الأرض لتُصبح أُمة مُحمد خير الأُمم وأصلحها. ................ أو عَمدوا بوضع أسماء أو رموز لفهمهم هُم وحدهم ، ظانين أن غيرهم لن يُفسرها أو يصل إليها ويفهمها ، كالرمز للنبي الآتي بإيليا أو الشيلون...إلخ ، ومن العبث البحث عن نبي الله مُحمد بالإسم ، إلا فيما هو قديم وبين أيديهم وليس بين أيدي غيرهم من العهد القديم ، ولا يسمحون لأحد بالإطلاع على هذه الكُتب ، أما الأناجيل فمعروفٌ كيف أُعدت ، والذي من هيء وأعد للإشراف عليها بولص اليهودي الفريسي مُضل ومُذل المسيحيين هذا الحاقد على هاجر ونسلها ، المُنكر زوراً وبُهتاناً وكذباً وبصلف مُستغبياً البشريه ونسلها ومن حوله ، بإنكاره لوجود إبن لإبراهيم إسمه إسماعيل ، ولا ندري كيف وُثق به وسموهُ قديساً رسولاً بعد هذه الفريه التي أفتراها وتدليسه على أبو الأنبياء إبراهيم وإبنه إسماعيل ، ولذلك من المستحيل العثور على إسم مُحمد الذي نُشهد الله أن المسيح عليه السلام نطقه كثيراً ، ومراراً وتكراراً وبشر به وهيأ لهُ . ................. ولذلك لن نجد إسم مُحمد إلا في إنجيل برنابا الذي إذا كان للمسيح إنجيل فهو هذا الإنجيل ، وإذا كان المسيح أمر أحد بكتابة إنجيله فهو لم يأمر إلا ثقته وتلميذه برنابا عليه رضوانُ اللهِ وسلامه ، ولسوء الطالع هو إستيلاء إسرائيل على مخطوطات قُمران التي عُثر عليها عام 1947م ، وعرقلة إسرائيل لدراستها من قبل الباحثين ثُم إخفاءها ، والتي فيها ما فيها ، والتي لو نُشرت لكانت ستُحدث فضيحه عالميه وتقض أديان من أساسها ، وستشهد لهذا الدين ولنبيه داحضةً كُل من أنكروه ولم يعترفوا به ، وفيها الشهاده من كُل نبي لمُحمد ولنبوته ورسالته وبإسمه وما سلم منها هو 24 رُقاقه نُحاسيه لإنجيل برنابا ، لا زالت محفوظه في متحف الآثار في عمان ، وفيها إسم نبي الله مُحمد بإسمه . ................. وحتى إنجيل برنابا الذي رُفض في مجمع نيقيه عام 325 م ، وحُظر الإطلاع عليه بل وحرقه ، يتضمن إسم مُحمد بشكل واضح ومُتكرر ، وهذا واحد من الأسباب الرئيسيه لرفضه بل وحرقه وحضر ألإطلاع عليه ، والذي إختفي حتى ظهر عام 1709 ، وأحدث ظهوره ضجه وموجود الآن نُسخ منه في كثير من المكتبات ، لا زال إسم مُحمد مكتوباً ، ولذلك لم يجدوا بُداً إلا أن يقولوا عنه إنه إنجيل مُزور ، لأنه لم يأتي على هواهم ، حتى بلغ الأمر بالأغبياء نسبته لمٌسلم إسمه العرندي ، ونسألهم عام 325م عند إنعقاد مجمع نيقيه ، هذا المجمع المشؤوم هل كان هُنالك مُسلمون ، ومن أين أتى هذا المُسلم العرندي وغاص في الزمن للوراء كُل هذه السنين ، ولكنه الحقد الأعمى والحسد الذي يُعمي البصر والبصيره ، يجرُ صاحبه ليقع في أخطاء قاتله ومكشوفه ، وكذب وتزوير واضح للأشخاص وللتاريخ ، وإنكار قديسين شُرفاء طاهرين كطُهر ما كتبوهُ ودونوه ، أمثال هذا القديس التلميذ الحواري برنابا ، الذي وُجد نُسخه من إنجيله مع مخطوطات قُمران ، وإنجيل توما وإنجيل بطرس وغيرهم . ............... وأن الشجره لهذه النبوآت والبشارات قاموا بقطعها وإخفاءها ولم يتبقى من هذه الشجره إلا بقايا للجذور وأوراقٌ وأغصانٌ هُنا وهُناك ، ولكن الله أعمى العيون والأبصار وأبقى على ما فيه الكفايه في هذه الجذور، ومن هذه الأغصان والأوراق لتكون بشارات ونبوآت داحضه لا لبس فيها ، فكيف لو بقيت الشجره وهي الأصل ، وقيض الله من فتح عليه وأستطاع بأمرٍ من الله أن يفهمها ويشرحهها الشرح الصحيح وإعطاءه للمعنى الصحيح لها ، ولكن بعد مبعث نبي الإسلام مُحمد ، أكدت هذه البشارات والنبوآت نفسها بنفسها ، وبعد أن تحققت بحذافيرها ، ولذلك فإن لصوص هذه البشارات والنبوءآت التي أخفوها أو حرَفوها ، ومما هو موجود منها سرقوها ونسبوها لغير مُحمد ، عندما أتى صاحب البيت هرب اللصوص وأصبح كُل شيء لصاحبه ، وكُشفت أضاليلهم وأكاذيبهم وافتراآتُهم . ............ .............. يتبع للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
البشارات والنبوءات عن نبي الله ورسوله مُحمد كما وردت في العهد القديم
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
عمر المناصير
المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مُحمد, والنبوءات, وردة, ورسوله, الله, البشارات, الغني, القديم |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
نبينا في العهد القديم بالبرهان من نصوص عبرية مصورة!! | زهراء | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 5 | 27.11.2012 14:32 |
محبة الله ورسوله | النصر آت..آت.. | العقيدة و الفقه | 9 | 14.03.2010 22:48 |
حوار حول اثبات الوهيه يسوع من العهد القديم بين الاخ الفاضل ايجيبشن والضيف المحترم خالد | 3la 5ota al7abib_1 | غرف البالتوك | 3 | 08.03.2010 15:51 |
أميمة بنت خلف..إيمان خالص بالله ورسوله | أم جهاد | القسم الإسلامي العام | 1 | 20.06.2009 07:48 |
بشارات ونبوءآت عن نبي الله مُحمد(ص) في الكتاب (المُقدس) | عمر المناصير | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 3 | 13.05.2009 11:48 |