آخر 20 مشاركات
حنين الأفئدة : زمزم البئر المعجزة الخالدة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معالم الحرمين : مقام إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكيّة : الحجر الأسود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حدود مقدسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أنا الفريدة لا تضرب بي المثل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مكّة المكرّمة : أورشليم - مدينة السلام الموعودة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حمى الرحمن مكة المكرمة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من هو هذا العطشان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القس روفائيل حبيب يشهد بنبوة الرسول الخاتم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الحجر الأسود و عين زمزم في كتابات مفسري التوراة من اليهود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه كان دائماً و أبداً مع إسماعيل و نسله (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه يبارك رسول الإسلام محمد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأدفنتيست يبشّرون بالإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Prières sur le Mont Arafat :moment fort du hajj (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يعظم المسلمون الكعبة المشرفة ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كذبوا فقالوا : بعد أيام سيحلّ يوم أكبر مذبحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Arrêtez le génocide ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Arafat : el monte de la misericordia (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 01.12.2010, 09:06

الاشبيلي

مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات

______________

الاشبيلي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.798  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (10:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
افتراضي الماسونية وحربها على الإسلام


بقلم الأستاذ
ناجي داعوق
في عام 1990 أسقطت قوات الرئيس صدام حسين دفاعات الكويت الغنية بالنفط ، وقامت الولايات المتحدة الأميركية مع قوات التحالف بتشكيل قوة ردع ، والتي ستُعرف فيما بعد باسم " درع الصحراء " ، والذي سيتحول ايضا الى إسم " عاصفة الصحراء " .
هذا الصراع الذي شاهده الملايين على شبكة CNN و شبكة BBC ، اللتان اطلقتا دعايات عن قوة النظام العراقي وقوة جيش العراق المنظّم ، مقابل تحالف متفوّق سياسيا واقتصاديا وعسكريا .
على العموم
الذي لم يعرفه الناس ، بأن الحرب تمّت الهندسة لها وخطط لها وتلاعب بها مجموعة – وهي التي اختلقت وهم صدام حسين بأنه على رأس اقوى جيش ، ويملك الملايين من الجنود ، وعلى حافة امتلاك السلاح النووي ، والرجل الذي اصبح يتحكم بخمس احتياطات النفط في العالم ،
في الواقع
كان هو مجرد مُتلاعب به ، وكان مجرد دمية في خطة أكبر واخطر . وحرب الخليج والتي نُظمت بشكل جيد ، حيث المنظمين لهذه الحرب لم يكن غريب عليهم تنظيم أشياء اكبر من هذه ،
في الحقيقة
هم مارسوا دورهم هذا لقرون عدة في الخفاء ، وهندسوا للحروب الكبرى ، والثورات والكساد في العالم ، وهم يتحكموا في كل شئ تقرأه وتسمعه وتراه ، وتمكنوا من تحويل ثقافات كاملة الى طريقة تفكيرهم ووضعوا ناس مؤثرين في مواقع التحكم بالبلدان – ومن الظل – قاموا بإنشاء نظام عالمي جديد ، ونظام اقتصادي جديد ، وإنشاء دين جديد . وهدفهم الأسمى هو السيطرة على العالم ، ولن يوقفهم شئ لبلوغ هدفهم ، وهدفهم هو الذي قدمه جورج بوش الأب في خطاب له في الكونغرس قائلا :
المراد أكثر من مجرد بلد صغير ، إنها الفكرة العظيمة لنظام عالمي جديد
أصل هذه الخطة للسيطرة على العالم لم تُنشئ في مكاتب البيت الأبيض ، في الحقيقة تعود جذورها الى حرب اخرى :
الزمان 1095
المكان كلمنت – فرنسا
كانت اوروبا في القرن الحادي عشر محكومة من الكنيسة بقبضة من حديد ، وسيطرة على قلوب وعقول الناس ، ومكّنت هذه القوة البابا اوريان الثاني للبدء بحرب مقدسة على الإسلام والمسلمين وسمّاها – حرب الصليب – وهدفها إعادة القدس ، التي كانت تحت حكم المسلمين ، منذ عام 637 ميلادية .
ولكن
في عام 1095 ، انتهى هذا الهدف الى نهاية دموية بإسم الصليب : اغتُصبت النساء ، وقُتل الأطفال ، وسُفكت الدماء في الطرقات حتى غطّت سيقان الأحصنة – ومن هذا المستنقع من الوحشية والإرهاب برزت مجموعة من الرجال لن يمنعهم شئ من الحصول على مرادهم مهما كانت النتيجة .
وبعد عشرون سنة على احتلال القدس ، وفي قبة الصخرة ، اجتمع مجموعة من الرجال المحاربون سمّوا انفسهم – فرسان معبد سليمان – وفي القدس ، ابتعد هؤلاء الفرسان عن تعاليم المسيحية ، وتعلّموا فنون – الكابالا – وهي شكل من السحر اليهودي القديم مع طقوسه الغامضة والسرية ، وتعلمها اليهود من المصريين القدماء زمن استعبادهم من قبل الفراعنة .
قبض عليهم الملك فيليب بتهم إنكار المسيح ، واللواط والشعوذة ، وفي عام 1314 أعلن البابا كلمنت الخامس بأن – فرسان المعبد – هراطقة للمسيحية ، وحكم بمصادرة جميع املاكهم ، وكان قائدهم " جاك ديموليه " قد قُبض عليه وأعدم حرقا . وكان " فرسان المعبد " قد حُوصروا ، وفي لحظة اعتُقد أنهم قد انتهوا الى الأبد !!!
بذرة الأمل سُنحت لهم ، ووجدوا الملاذ الامن والحليف – ليس في فرنسا – ولكن في بلد يُصارع من اجل نيل الإستقلال من انكلترا – اسكتلندا - . أمل اسكتلندا بالتحرير مات بموت قائدهم
" وليم والاس " ، ولكن ملك اسكتلندا – روبرت بروس – ومع وصول فرسان المعبد اعطاه سلاح سري جديد : وهي خبرتهم التي اكتسبوها في محاربتهم قوات المسلمين الجبارة لمدة 200 عام ، والتي جعلتهم خبراء في المعارك وصنوف الحرب وندّ لأيّ جيش يحاربهم .
في عام 1314 ميلادية
تحالف فرسان المعبد مع ملك اسكلندا وجيشه للمعركة المنتظرة ضد انكلترا .
نظرة ملك اسكتلندا اثمرت : عندما ذاق الجيش الإنكليزي القوي وقوامه 35,000 مقاتل هزيمة مُذلّة من جيش اسكتلندا وقوامه 6,500 مقاتل ، وأصبح حلم اسكتلندا بأن تصبح مستقلة حقيقة !
لقد عاد " فرسان المعبد " من جديد
ولن يسمحوا بتدميرهم مرة اخرى . هذه المرّة سيتحكّمون بالبلدان عن طريق التّحكم بالملوك . فرسان المعبد الذين هربوا من اوروبا واستقروا لاحقا في معبد روزالين في اسكتلندا ، اصبحوا القوة الحقيقية . وفي عام 1603 ، ومع موت الملكة اليزابيت – بدون وريث للعرش – وبتأثير القرابة ، اصبح ملك اسكتلندا جيمس الخامس ملكا على انكلترا ، وبهذا شُكّلت مملكة جديدة تضم اسكتلندا وانكلترا ، واصبحت القوة التي يمتلكها فرسان المعبد منتشرة ، وقويت شوكتهم .
ولمدة 100 عام
اخفى فرسان المعبد نشاطاتهم ، وظهورهم الى أن تنساهم الناس . وكانوا يخططون ويتجموعون للإمساك بمقاليد الأمور في انكلترا . وفي عام 1717 أعادوا ظهورهم في اوروبا ، وقد كثرت قواتهم واعدادهم ، وهم مستعدون لإظهرا هويتهم الجديدة ، والإسم الذي اختاروه لأنفسهم والذي سيعرفه الكثير ، ولكن سيفهمه القليل
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 01.12.2010, 09:22
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرا اخي الحبيب الاشبيلي
موضوع رائع جدا لاحرمت الاجر


مواضيع ذات علاقة :


خذ حذرك - الماسونية - الروتاري - فرسان الهيكل (الملف الكامل)

فرسان الصليب الذراع العسكري للنصرانية (1)

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
ورزقنا واياكم الفردوس الاعلى








توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
وحربها, الماسونية, الإسلام


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
كتاب في رحاب الإسلام .. إلى الذين دخلوا في الإسلام حديثاً .. إلى من يفكرون في الإسلام د/مسلمة دعم المسلمين الجدد 3 17.04.2017 23:04
خذ حذرك - الماسونية - الروتاري - فرسان الهيكل (الملف الكامل) جادي التاريخ والبلدان 18 19.09.2014 18:32
الرد على : الرق في الإسلام زهراء إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة 7 12.02.2012 00:05



لوّن صفحتك :