[محب الله ورسوله]

جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة

لكن أنا عندى إستفسار

هو أيام سيدنا ادم كان العرب وجدوا أصلا علشان يبقى لهم أصنام

اقتباس "جعلا له شركاء فيما آتاهما" أي جعلا أولادَهما شركاء فيما أتى أولادَهما، فسمّوه عبد العزى وعبد مناف. وفي قوله "فتعالى الله عمّا يشركون. أيُشركون مالا يخلق شيئاً وهم يخلقون؟" يعني الأصنام. فمن أين جاءت هذه القصة الغريبة؟ وأين العزى ومناف آلهة العرب من آدم في الجنة، حتى تكون أصنام العرب آلهة لآدم يسمّي أولاده بأسمائها؟

النصرانى كاتب الشبهة بيستعبط يعنى بيسأل وبيرد على نفسه

يعنى هو عارف إنهم لو المقصودين فى الاية أشركوا بأن سموا أولادهم بأسماء أصنام يبقى أكيد حد تانى غير سيدنا ادم لأنه بساطة لم يكن هناك أصنام وقت سيدنا ادم

المزيد من مواضيعي

اليوم الخميس مناظرة بين الشيخ وسام ورمسيس النجار

علماء المسلمين فى القرن الثالث الهجرى

لغز لغوى فى القران الكريم ** هل تستطيع تفسيره

فلننعش ذاكرتنا بحفظ كتاب الله ***ادخل وانعش حفظك

عبير وضعت الكنيسة بمأزق

الرد على موقع نصرانى : هل المسيح مثل ادم ؟

رد شبهة تناقض القران فى خلق السماء قبل الأرض والعكس

مسيرة الحضارة العربية الإسلامية من الاقتباس إلى الأصالة والإبداع والعالمية

توقيع محب الله ورسوله

قال تعالى الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)