اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 25.12.2010, 21:47

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي




و بالنسبة للسؤال عن من قدوتى فى الحياة
فقدوتى هو من جعله الله تعالى قدوتى
بنص قوله فى كتابه العزيز :
الاحزاب (آية:21):لقد كان لكم في رسول الله اسوه حسنه لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا
صدق الله العظيم
قدوتى و قدوة كل مسلم و مسلمة هو بلا شك و بلا منازع و بلا مناقشة هو محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم
قدوتنا هو خير خلق الله و خاتم رسل الله
قدوتنا هو من أرسله الله رحمة للعالمين
قدوتنا سيد ولد آدم و رافع لواء الحمد يوم القيامة
قدوتنا الحبيب الشفيع صاحب الحوض
عليه أفضل الصلاة و أتم السلام من الله أولا ثم من ملائكته و المؤمنين

أسوة فى حسن أخلاقه
تقول عنه أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها
كان خلقه القرآن
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4811
خلاصة حكم المحدث: صحيح

أسوة فى كرمه و جوده
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل ، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أسوة فى حيائه
- كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها . حدثني محمد بن بشار : حدثنا يحيى وابن مهدي قالا : حدثنا شعبة مثله : وإذا كره شيئا عرف في وجهه . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3562
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أسوة فى بيته و تلطفه بأهله و أزواجه
فلم يكن سي السيد كما يحلو للبعض أن يكونوا
- سألت عائشة رضي الله عنها : ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته ؟ قالت : يخصف نعله ، ويعمل ما يعمل الرجل في بيته . وفي رواية : قالت : ما يصنع أحدكم في بيته : يخصف النعل ، ويرقع الثوب ، ويخيط الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 419
خلاصة حكم المحدث: صحيح


أسوة فى معاملته لخدمه و عبيده
- خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين ، فما قال لي أف قط ، وما قال لي لشيء صنعته : لم صنعته ، ولا لشيء تركته : لم تركته ، وكان رسول الله من أحسن الناس خلقا ، ولا مسست خزا ولا حريرا ولا شيئا كان ألين من كف رسول الله ، ولا شممت مسكا قط ولا عطرا كان أطيب من عرق النبي الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: مختصر الشمائل - الصفحة أو الرقم: 296
خلاصة حكم المحدث: صحيح

و الموقف العجيب بحق هو موقف زيد بن حارثة رضى الله عنه مولى رسول الله صلى الله عليه و سلم
يخير بين العودة لأهله و البقاء فى بيت الإنسان و ليس النبي محمد صلى الله عليه و سلم - فالقصة كانت قبل النبوة - و هو عبد
فيختار البقاء عند الإنسان محمد صلى الله عليه و سلم لما رآه منه من الحب و الحنان و حسن الخلق و ليس لأنه يؤمن بكونه نبي

أسوة فى عبادته و شكره لله تعالى
- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي حتى ترم ، أو تنتفخ ، قدماه ، فيقال له ، فيقول : ( أفلا أكون عبدا شكورا ) . الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6471
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حبيبي قدوتي فمن قدوتك     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : د/ عبد الرحمن







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس