الموضوع
:
رد شبهات فى سورة يوسف عليه السلام
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
2
(رابط المشاركة)
02.12.2010, 11:37
Zainab Ebraheem
عضو
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
02.07.2010
الجــــنـــــس:
أنثى
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
1.125
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
12.11.2011 (15:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية نرد ان شاء الله عن شبهة
اختراع طفل ينطق بالشهادة
فقد استند صاحب الشبهه على حديث ماشطة فرعون فى هذه الشبهة وسوف نرى اسناد هذا الحديث وتخريجة
229273 -
لما كانت ليلة أسري بي
أتيت على رائحة طيبة فقلت يا
جبريل
:
ما هذه الرائحة قال
هذه رائحة
ماشطة
ا بنة فرعون وأولادها قلت وما شأنها قال
:
بينا هي تمشط ابنة فرعون ذات يوم إذ سقط المدري من يدها فقالت : بسم الله فقالت لها
ابنة فرعون : أبي قالت : لا ولكن ربي ورب أبيك الله قالت : أخبره بذا قالت : قالت
:
نعم فأخبرته فدعاها فقال : يا فلانة وإن لك ربا غيري قالت : نعم ربي وربك الله وأمر
بنقرة من نحاس فأحميت ثم أمر أن تلقى هي وأولادها فيها قالت له إن لي إليك حاجة قال
:
وما حاجتك قالت : أحب أن تجمع عظامي وعظام أولادي في ثوب
واحد
فتدفننا جميعا قال : ذلك
علينا من الحق قال : فأمر بأولادها فألقوا بين
أيديها واحدا واحدا إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع كأنها تقاعست من أجله قال
:
يا أمه اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة فاقتحمت ،
قال
ابن عباس
:
تكلم أربع صغار عيسى بن مريم عليه
السلام وصاحب جريج وشاهد يوسف وابن
ماشطة
ابنة فرعون
الراوي
:
عبدالله بن عباس
-
خلاصة
الدرجة
:
فيه عطاء بن السائب وهو ثقة ولكنه اختلط
-
المحدث
:
الهيثمي
-
المصدر
:
مجمع
الزوائد
-
الصفحة أو الرقم
: 1/70
242618 -
لما أسري بي مرت بي رائحة طيبة فقلت
:
ما هذه الرائحة ؟قالوا
:
ماشطة
بنت
فرعون وأولادها سقط مشطها من يدها فقالت
:
بسم الله ، فقالت
ابنة فرعون أبي ؟ قالت : ربي هو ربك ورب أبيك ،
قالت
:
أولك
رب غير أبي
؟ قالت
:
نعم ، فدعاها فقال : ألك رب غيري
؟ قالت
:
نعم ربي وربك الله ، فأمر ببقرة من نحاس فأحميت ثم أمر
بها لتلقى فيها وأولادها ، فألقوا واحدا واحدا حتى بلغ رضيعا فيهم فقال : قعي يا
أمه ولا تقاعسي فإنك على الحق ،
قال
:
وتكلم
أربعة وهم صغار
:
هذا وشاهد يوسف وصاحب جريج وعيسى بن مريم
الراوي
:
عبدالله بن عباس
-
خلاصة
الدرجة
:
إسناده صحيح
-
المحدث
:
السيوطي
-
المصدر
:
الخصائص الكبرى
-
الصفحة أو
الرقم
1/160
101262 -
لم
يتكلم في
المهد إلا ثلاثة : عيسى ابن مريم ، و شاهد
يوسف ، و صاحب جريح ، و ابن
ماشطة
بنت
فرعون
الراوي
:
أبو هريرة
-
خلاصة
الدرجة
:
باطل بهذا اللفظ
-
المحدث
:
الألباني
-
المصدر
:
السلسلة الضعيفة
-
الصفحة
أو الرقم
: 880
95840 -
لم يتكلم في المهد إلا أربعة
:
عيسى ، و
شاهد يوسف ، و صاحب جريج ، و ابن
ماشطة
فرعون
الراوي
:
أبو هريرة
-
خلاصة
الدرجة
:
ضعيف
-
المحدث
:
الألباني
-
المصدر
:
ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم
: 4759
95853 -
لما كانت الليلة التي أسري بي فيها ، وجدت رائحة طيبة
،
فقلت : ما
هذه الرائحة الطيبة يا جبريل ؟ قال : هذه رائحة
ماشطة
بنت فرعون وأولادها ،
قلت
:
ما شأنها
؟ قال
:
بينا هي تمشط بنت فرعون ، إذ سقط المشط من يدها ، فقالت ؛
بسم الله ،
قالت بنت فرعون
:
أبي ؟ فقالت
:
لا ، ولكن ربي ، وربك ورب أبيك الله ، قالت : وإن لك ربا غير أبي
؟ قالت : نعم ، قالت : فأعلمه بذلك
؟
قالت
:
نعم ، فأعلمته بذلك ،
فدعا بها فقال
:
يا
فلانة ألك رب غيري ؟ قالت
:
نعم ، ربي وربك الله الذي
في السماء ، فأمر ببقرة من نحاس فأحيمت ، ثم أخذ أولادها يلقون فيها واحدا واحدا ، فقالت
:
إن لي إليك حاجة
، قال
:
وما هي ؟ قالت : أحب أن
تجمع عظامي
وعظام ولدي في ثوب واحد فتدقنا جميعا
، قال
:
ذلك لك بما لك علينا من الحق ، فلم يزل
أولادها يلقون
في البقرة حتى انتهى إلى ابن لها رضيع ، فكأنها
ت قاعست من
أجله ، فقال لها
:
يا أمه اقتحمي ؛
فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة ، ثم ألقيت مع ولدها وتكلم أربعة وهم صغار
:
هذا ، وشاهد يوسف ، وصاحب جريج ، وعيسى بن
مريم
الراوي
: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم
________________________________
تحقيق ابو اسحاق الحوينى
هذا
القصة وردت في
ابن
ماجة
،
و
الحاكم
عن
ابن
عباس
، ولها عدَّة أسانيد،
ووردت عن طريق جماعة من الصحابة،
وإن كانت كل طرقها
ضعيفة
عن عطاء بن السائب ، عن سعيد
بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:
"
لما كانت الليلة التي أسرى بي فيها ، أتت علىّ رائحة طيبة
،
فقلت يا جبريل ما هذه الرائحة ؟ فقال : هذه رائحة
ماشطة
ابنة
فرعون
وأولادها . قال
:
قلت : وما شأنها ؟
قال : بينما هي تمشط ابنة
فرعون
ذات يومٍ إذ سقطت المدرى من يديها
،
فقالت : بسم الله ، فقالت لها ابنة
فرعون
:
أبى ؟ قالت : لا ، ولكن ربى ورب أبيك الله ، قالت : أخبرهُ بذلك ؟ قالت
:
نعم . فأخبرته فدعاها فقال : يا فلانة ، وإن لك رباً غيري
؟
قالت : نعم ، ربى وربك الله . فأمر ببقرة من نحاس فأحميت ، ثم أمر بها
أن تلقى هي وأولادها ، قالت : إن لي إليك حاجة
.
قال : وما حاجتك ؟ قالت
:
أحبُ أن تجمع عظامي وعظام ولدى في ثوبٍ واحد وتدفننا . قال : ذلك لك علينا من الحق
.
قال
:
فأمر بأولادها فألقوا بين يديها واحداً
واحداً ، إلى أن انتهى ذلك إلى صبىّ لها مرضع ، وكأنها تقاعست من أجله
.
قال
:
يا أمه اقتحمي ، فإن عذاب الدنيا أهونُ من عذاب الآخرة ، فاقتحمت
.
قال : قال ابن عباس
:
تكلم أربعة صغارٌ
:
عيسى بن مريم عليه السلام ، وصاحب جريج ، وشاهد يوسف ،
وابن
ماشطة
امرأة
فرعون
.
قال الحاكم
:
"
صحيحُ الإسناد " ووافقه الذهبي
وعزاه السيوطى في " الدر المنثور " ( 4/150 ) للنسائي
وابن مردوية ، وقال
:
"
بسندٍ صحيح ٍ " وقال بن كثير فى اسناده " تفسيره " ( 3/15 ) : " إسنادٌ لا
بأس به " ، وفى كل ذلك نظرٌ ، لأن عطاء ابن السائب كان اختلط وحماد بن سلمة كان ممن
سمع منه قبل الاختلاط وبعده ، فلم يتميز حديثُهُ فوجب التوقف فيه
،
وقد روى العقيلى في " الضعفاء " ( 3/399 ) بسندٍ صحيحٍ عن وهيبٍ ، قال
:
قدم علينا عطاء بن السائب ، فقلت : كم حملت عن عبيدة
؟
قال : أربعين حديثاً
.
قال
علىّ : وليس يروى عن عبيدة حرفاً واحداً . فقلت : فَعَلام يحمل هذا ؟ قال : على
الاختلاط . إنه اختلط
.
قال على بن المدين
:
"
قلت ليحيى
–
يعنى القطان
-:
وكان أبو عوانة حمل عن عطاء بن السائب قبل أن
يختلط ، فقال : كان لا يفصل هذا من هذا وكذلك حماد بن سلمة " أهـ
.
قُلتُ
:
ونقل الحافظ ابن حجر في " التهذيب
" ( 7/206 – 207 )
هذه الفقرة عن العقيلى ثم قال
"
فاستفدنا من
هذه القصة أن رواية وهيب وحماد وأبى عوانة عنه في جملة ما يدخل فى الاختلاط
"
أهـ
.
فهذا هو التحقيق فى المسألة ، فلا ينبغى رده إلا ببرهان
.
وله
شاهدٌ من حديث أبى بن كعب مرفوعاً بنحوه وفى سياقه زيادة
.
أخرجه ابن ماجه ( 4030 ) ، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ( ج5/ل 641
– 642 )
من طريقين عن الوليد بن مسلم ، ثنا سعيد ابن بشير ، عن قتادة ، عن مجاهد ، عن
ابن عباس ، عن أبى بن كعب فذكره
.
قُلتُ
:
وهذا سندٌ ضعيفٌ ، بل لعله واهٍ والوليد
بن مسلم كان يدلس تدليس التسوية ، ولم يصرح في جميع الإسناد
.
وسعيد بن بشير ضعيفٌ خصوصاً في قتادة
.
وهذه الرواية من هذا القبيل
وخلاصة القول أن
الحديث لا يصح مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم
اما المقارنة بالكتاب المقدس فنحن لانؤمن به ولا يعتبر هناك مجال للمقارنة فقصتهم ليس هناك اى دليل عليها
المزيد من مواضيعي
التنصير في ميدان التحرير
ما هو سر سرعة انتشار الاسلام حول العالم؟؟
اليوم السابع تحذف فيديو دوبلير كاميليا
جريدة أمريكية .. في السويد الغالبية تكفر بيسوع
أوراق تنصير توزع في شوارع مصر شبرا مصر
رد شبهات فى سورة يوسف عليه السلام
الرد على شبهة: القرآن يذكر أن آدم دعى إبنه بإسم شيطان وسمى أولاده بأسماء أصنام العرب !!
أوراق تنصير توزع في شوارع مصر شبرا مصر
توقيع
Zainab Ebraheem
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
Zainab Ebraheem
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Zainab Ebraheem
إيجاد كل مشاركات Zainab Ebraheem
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
80
عدد الـــــردود
1045
المجمــــــــوع
1.125