بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(2) ناقة صالح
والذى نفسى بيده إنى لأعجب أشد العجب من هؤلاء النصرانيين...يقرأوا القرآن الكريم وينتقدوه ولا يقرأوا كتبهم المحرفة قبل أن يبدءوا بطرح الشبهة الوهمية
...والله نصيحه خالصة لوجه الله الواحد الأحد الذى ليس له زوجة ولا ولد
إلى كل نصرانى توفيرا لوقته وجهده وكذلك وقتنا وجهدنا
عندما يضع يده على مايدعيه شبهة يفتح الأول كتابه ويقرأه
فإذا وجد مثلها فى كتابه فأنصحه يدور على غيرها
لأن نحن لها مستعدين بإذن الله وفضله
إلا إذا أراد أن يستزيد علما ومكسوف يقول فزى بعضه يطرحها حتى نزيده علما عن قرآننا العظيم الذى لم تلعب به يد بشر
بالنسبة لقصة ناقة صالح عليه السلام....لم تكن أمينا فى نقل الآيه صحيحة ففى أصل الآيه لايوجد أرسلنا
جاء في سورة الأعراف 7: 73-78 وَإِلَى ثَمُودَ (أرسلنا).أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ مَالكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
...وصحيحها
تذكروا أن الحرف عندنا بيفرق ....لا نستطيع أن نتجرأ ونزيد أو نقلل حرفا فى القرآن الكريم
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
ونحن نسأل: هل من المعقول أن الصخرة تتمخض وتلد ناقة؟
والناقة تشرب كل البئر وتطعم كل المدينة؟
وهل من المعقول إنه عندما تتسبب الناقة في أذية المدينة بطرد الأنعام شتاءً وصيفاً، فيذبحها الناس، يُهلك اللهُ المدينةَ كلها مقابل ذبح ناقة! وهل من المعقول أن تسمع الصخرة رُغاء الفصيل فتنشق ويدخل بها ويعود جزءاً من الصخرة كما كان؟ أليس هذا أشبه بحكايات ألف ليلة وليلة؟!
|
|
|
 |
|
 |
|
ولقد تطوعت بكلمة أرسلنا فمعنى هذا إنك تعلم أنه كان رسولا من رب العالمين ... وأن لبعض الرسل (عليهم السلام ) معجزات فلا أعلم لماذا هذه الدهشة ولقد إمتلأ كتابكم بمعجزات وأساطير لاحصر لها ونذكر منها
1- معجزة نقل جبل المقطم (منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا )
كان المُعِز لدين الله الفاطمي رجلاً مُحِبَّاً لمجالس الأدب، والمباحثات الدينية.. وكان هناك رجلاً يهوديّاً متعصباً، إعتنق الإسلام لينال منصبه، وكان اسمه "يعقوب بن كلس". وكان مبغضاً للمسيحيين، خاصة "قزمان بن مينا الشهير بأبو اليمن".
وفي يوم من الأيام أرسل الخليفة للأب البطريرك ليحدد موعداً ليُحاجِج اليهود أمامه..فإصطحب معه الأنبا ساويرس بن المقفع أسقف الأشمونين (بالصعيد).. فبدأ الأسقف بإتهام اليهود بالجهل!
وأفحم اليهودي بإستشهاداته بالآية القائلة: "الثور يعرف قانيه،والحمار معلف صاحبه. أما إسرائيل فلا يعرف! شعبي لا يفهم!" (إش3:1)
وكان من أثر ذلك أن تضايق الوزير بن كلس للغاية، وأخذ هو ورفيقه موسى في التفتيش في الإنجيل عن أي آية ترد له إعتباره..
فوجد "لو كان لكم إيمان مثل حبة خردل، لكنتم تقولون لهذا الجبل إنتقل من هنا إلى هناك فينتقل، ولا يكون شئ غير ممكن لديكم." (مت 20:17)
فأسرع وأراها للخليفة، وطلب منه أن يجعل النصارى يثبتون صحة هذا الكلام..
فأعجب الخليفةبالفكرة، وخاصة أنه فكَّر في إزاحة الجبل الجاثم شرق المدينة الجديدة (القاهرة)،
أما إذا عجز النصارى عن تنفيذ هذا الكلام، فهذا دليل على بُطلان دينهم، ومن ثم تحتم إزالة هذا الدين!!
فأرسل الخليفة للبابا وخيَّرهُ ما بين تنفيذ الوصية، أو إعتناق الدين الإسلامي، أو ترك البلاد، أو الموت!
فطلب البابا من الخليفة ثلاثة أيام، ونادى بصوم وإعتكاف إلى جميع الشعب..
وفي فجر اليوم الثالث ظهرت السيدة العذراء للبابا، وأرشدته بأن يخرج، والرجل الحامل الجرة الذي سيراه هو الذي سيتمم المعجزة على يديه..
وبالفعل خرج وقابل القديس سمعان، وتحدَّث معه، عن حياته وروحياته، وسبب فقده لعينه..
إلخ.
فقال القديس للبابا أن يصلي مع الشعب كيرياليسون 400 مرة ويصلي صلاة القداس وهم يحملون الأناجيل والصلبان والشموع.. وهو سيقف معهم خلفرالباباركواحد من الشعب.
وبعد ذلك يجب على البابا السجود مع الكهنة،
ويرشم الجبل بعلامة الصليب المقدسة.. وسيرى مجد الله..
وبالفعل تم كل هذا بالضبط.. وبعد رفع يد البابا يده ورسم علامة الصليب المقدسة، إذ بزلزلة عظيمة تحدث، ومع كل قيام من سجدة يرتفع الجبل، ومع كل سجدة يندك الجبل وتظهر الشمس من تحته وهو يتحرك..
إن أول شخص جذبه مارمرقس إلى الإيمان هو أبوه أرسطو بولس، فلقد حدث أنهما بينما كان سائرين في طريقهما إلى الأردن أن لاقاهما أسد ولبؤة في الطريق. فعرف أرسطو بولس أن نهايته ونهاية مرقس قد اقتربت، فقال له: [إهرب يا إبنى لتنجو بنفسك، واتركنى أنا لينشغل هذان الوحشان بافتراسى]
فقال مرقس لأبيه: [إن المسيح الذي بيده نسمة كل منا، لا يدعهما يقعان بنا]. ثم صلى قائلاً: [أيها المسيح إبن الله أكفف عنا شر هذين الوحشين، واقطع نسلهما من هذه البرية]. واستجاب الله صلاته في الحال. فانشق الوحشان، وانقطع نسلهما من تلك البرية.
وكان لتلك المعجزة أثرها السريع المباشر، فآمن أرسطوبولس بالمسيح (30) على يد إبنه مرقس؛ وأعلن له إيمانه. وهكذا كان أول شخص جذبه هذا القديس إلى الإيمان هو أبوه، الذي قيل إنه مات بعد إيمانه بقليل (31).
وكما صحبت المعجزة كرازة مارمرقس في هذه الواقعة، كذلك صحبته المعجزات في كرازته في الخمس مدن الغربية ومصر كما سنرى فيما بعد.(الحقيقه مش حنرى لأن كفاية أساطير)
غير معروف على وجه التحديد العديد من التفاصيل عن هذا القديس.. ولكن التاريخ يؤكِّد أنه كان موجوداً في بابليون (مصر القديمة) في زمان البطريرك الأنبا إبآم السريانى(975-979م)، وفي عهد الخليفة المعز لدير الله الفاطمي، أول حكام الدولة الفاطمية في مصر. وكانت حرفته هي دباغة الجلود، ومعها صناعة الأحذية وخلافه..
وهناك قصة مشهورة عنه، أنه في أحد الأيام جاءت إليه إمرأة لتصلح حِذائها، وكانت هذه المرأة جميلة الصورة، فبينما هي تخلع حِذائها، إنكشف ساقاها، فنظرت عيناه إليهما بشهوة. ففي الحال ضرب المِخراز في إحدى عينيه فأفرغها، تنفيذاً لوصية الرب: "إن كانت عينك اليُمنى تعثرك، فإقلعها، وإلقها عنك.. لأنه خيرٌ لك أن يهلك أحد أعضائك، ولا يُلقى جسدك كله في جهنم." (مت28:5،29)
لقد نَفَّذ الوصية حرفيّاً ببساطة.. ولكن الكنيسة لا تسمح بهذا ولا تُعَلِّم به.. إنماهو تصرف بحرية وبساطة، فسامحته الكنيسة.
هل صدقت هذه المعجزات ...أكيد لإنها من موقعكم إنتم ...
الحقيقة شئ يدعو للعجب أن تصدق قصص معجزات عن البابا والقديس ولا تصدق عن الأنبياء...
دى مش ألف ليله وليله وبس....سلسلة عجائب وغرائب القديسين
وبعدين هى صدفة أن القديسين الأثنين عيناهما مفقوعتان واللا هم هم نفس الشخص ؟؟؟
الرد مما كتبته
لم يحتاجوا إلى أنعامهم خلال فترة وجود الناقه
لم تفهم....لم يهلك الله سبحانه وتعالى قوم صالح مقابل ذبحهم الناقة ولكن لعدم طاعة الله
فلقد سألوا صالحا معجزه ولما أتى بها مع شرط عدم ذبحها (إختبار طاعة) لم يطيعوا وذبحوها
هل وضحت الصورة
يتبع بإذن الله
آخر تعديل بواسطة راجية الاجابة من القيوم بتاريخ
05.12.2010 الساعة 10:53 .