اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 12.10.2010, 16:56
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي رد شبهة لقد مكث أصحاب المسيح على هديه وسنته مائتي سنة


شبهة أصحاب المسيح هديه وسنته مائتي


في هذه الشبهة محاولة لاثبات ان النصرانية من اول يوم نادت بتجسد الاله وان النصرانية على حق مستدلين بحديث لقد قبض الله داود من بين أصحابه ... ومحاولة لتبرئة بولس من تهمة التحريف والتدليس والحديث لنا عليه كلام طويل في تحقيقه الله المستعان

يقول في شبهته


شبهة أصحاب المسيح هديه وسنته مائتي اقتباس شبهة أصحاب المسيح هديه وسنته مائتي
شبهة أصحاب المسيح هديه وسنته مائتي
بولس الرسول من رسل المسيح جال يبشر ببشارة الانجيل وتطاول عليه المسلمون واتهموه بكافة التهم
ومع ان##### المسلمين على شخص بولس الرسول لاسند له فى القران سوى ادغاث احلام
فهااليوم محمد يقول
لقد قبض الله داود من بين أصحابه فما فتنوا ولا تولوا ، ولقد مكث أصحاب المسيح على هديه وسنته مائتي سنة الراوي: أبو الدرداء المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - لصفحة أو الرقم: 10/43
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
لقد قبض الله داود فما فتنوا لا بدلوا ولقد مكث أصحابالمسيح على هديه وسنته مائتي سنة الراوي: أبو الدرداء المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - لصفحة أو الرقم: 1/196
خلاصة حكم المحدث: رجاله موثقون‏‏
وهو اللى حكم على نفسه
قدامنا 200 سنة من صعود المسيح اصحاب المسيح كانوا على هديه وسنته
يبقى امامنا الى منتصف القرن الثالث الميلادى مادعا اليه المسيح سار عليه اصحابه
فماعلاقة بولس الرسول اللى مات قبل انتهاء القرن الاول بسنين باتهماتكم ياعرب البادية له بان قد غير مادعا اليه المسيح
ومارائيكم ان اثبتنا ان من بدايات القرن الاول يؤمن اتباع المسيح بانه الله الكلمة المتجسد
فهل على ضوء هذا الحديث مايؤمن بيه اتباعه فى خلال القرنين الاولى بعد صعود المسيح هو مادعا اليه المسيح ونسير عليه
شبهة أصحاب المسيح هديه وسنته مائتي شبهة أصحاب المسيح هديه وسنته مائتي

يتبع بالرد بحول الله وقوته ومن له راي او تعليق فلايحرمنا منه جزاكم الله خيرا
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس