جزاكم الله خيرًا أمي الفاضلة صدقتِ
رضي اللهُ عنا وعنكِ والمسلمون
بوركَ فيكِ على الطرح القيم
اللهم لكَ الحمدُ على ما علِمنا وما لم نعلم من نعمٍ والآء
صَدَقْتَ هي كما قُلتْ جللت مِنْ قَائل
{ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ }
حارت الأذهانُ في فَهْمِ النعم ..
وخّر الحامدون سُجَدًَا للمُنْعِم ..
هي الآءٌ ونِعَم لا تُحْصى ..
ولا تُعد ..
في كل نفس ..
وغفوة ..
ودفقة ..
ونبضة ..
وخيال ..
وصحة ..
وحياة ..
وممات ..
وكل ما وسعهُ ولا يَسِعهُ الحصر ولا الإحصاء ..
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
سُبحانهُ الله ..
تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه ..
أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب
وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين ..
وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين
توقيع طائر السنونو |
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه .. سُبحانهُ الله ..
صدقوني و إن تغيبت أني أحبكم في الله
أحبكم الله
|