اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 25.08.2010, 18:07
صور د/مسلمة الرمزية

د/مسلمة

مديرة المنتدى

______________

د/مسلمة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.01.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (11:34)
تم شكره 1.168 مرة في 800 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرًا أخانا الفاضل

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها عادل تركى
تعالو لنرهف السمع ونرى ماذا يقول الله لعبده العاصي إذا تاب . .
عبدي . . أطعتنا فقربناك!!
وعصيتنا . . فأمهلناك!!
وإن عُدتَّ إلينا . . قبلناك!!


أخي هل هذا حديث قدسي؟!

فكيف تُوردُه؟



اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها عادل تركى
ليصرخ فيها من أعماق قلبه قائلاً :
يارب هذا رصيدي من الموبقات
اقسمت عليك بوجهك الكريم
بضعفي وقوتك
وعجزي وقدرتك
وجهلي وحلمك
أن تغفره لي كله
بل تبدله برحمتك حسنات



لا يجوز القسم على الله

فضلاً راجع هذه الفتوى


السؤال:

هل يجوز لأحد من الناس في هذا الزمان أن يقسم على الله أن يحقق له كذا وكذا مما يريد ام لا ؟.



الجواب :


لا يجوز الإقسام على الله تعالى بقوله : أقسمت عليك يا رب أن تنزل المطر، أو تهزم اليهود ، أو تغني فلانا ، أو تعطيه كذا ، أو تحقق لي ما أطلبه في هذا المكان ، ونحو ذلك ، فإن معناها أن العبد يلزم ربه ويفرض عليه ، والله تعالى هو الذي يتصرف في العباد ، وليس العبد أهلا أن يأمر ربه بأمر على وجه الإلزام ، بل إن ذلك منقص للتوحيد ، او مما ينافي كماله أو أصله حسب النية ، وأما ما روي عن بعض السلف من الإقسام على الله فلعل ذلك من باب الدعاء ، وأما قوله صلى الله عليه وسلم : " إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره " رواه البخاري ( 2703 ) فهذا على وجه الفرض ، يعني أن الله تعالى يجيب دعوته مع العلم أنه لا يجرأ أن يقسم على ربه ، والله أعلم .
اللؤلؤ المكين من فتاوى ابن جبرين ص 53







توقيع د/مسلمة



اللهم اغفر لنا