[جادي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها صاعقة الإسلام الجانب المسيحي: الله يُحلل العهارة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اخي على ردكم المتواصل على شبهات هولاء المدلسين جزاكم الله الجنة وجعله في ميزان اعمالكم

لقد نسي الرجل كم الفضائح التي زكمت الانوف من هولها في اوروبا وغيرها من البلدان اغتصاب وتحرش واعتدآت وشذوذ وغيرها من الكبائر التي تغضب وجه الله ، وانظر من يقوم بها بالدرجة الاولى القساوسة والرهبان .

لذلك نسي او تناسى الرجل هذه الفضائح التي في عقيدته والتي يقوم الرهبان بتطبيقها على الرعية
وكيف لا والكتاب المقدس ( اخطر كتاب يدعوا الى الانحراف في العالم) يامرهم بذلك ويحضهم على هذه الاعمال الغير سوية والعياذ بالله.

والحقيقة هذه الشبهة وغيرها مما تم طرحه قديما وحديثا لهو اكبر دليل على افلاسهم ودليل على عقد النقص التي تنتابهم وانت قلت كلمة جوهرية اخي الكريم :

اقتباس يتناول فيه مسألة من المسائل التي وجد نفسه يعيش فيها منذ صغره وتربى بين أحضانها منغمساً في أصولها وتشرب عقله هذه الفكرة حتى يخرج لنا بها ويُلصقها برمز العفاف والطهارة .

ان الفاسد ينظر الى الاخرين لكي يتهمهم بالفساد الذي هو عليه ليقنع نفسه بصلاحه ورغم ذلك هو في قرارة هذه النفس يعلم يقينا ان الفساد والانحراف له عنوان واحد (الكتاب الغير مقدس) ومن نفسه التي تربت على هذه العقيدة

واخيرا اليك آخر اخبار فضائحهم :

اقتباس أعلن المتحدث باسم مكتب الادعاء بمدينة أوسنابروك الألمانية أنه تم توجيه اتهامات إلى قس كاثوليكى باغتصاب صبية تبلغ من العمر 14 عاما مرتين، وذلك قبل عشرين عاما. ونقلت شبكة (فوكس نيوز) الإخبارية الأمريكية اليوم "الثلاثاء" عن الكسندر ريتمير المتحدث باسم الادعاء قوله "إن القس استخدم القوة لإجبار الصبية على إطاعته ثم هددها بعقاب من الرب".

المزيد من مواضيعي

هكذا يكون القادة

عندما يترحم النصارى على أيام العثمانيين

الكياسة فى فن السياسة لفضيلة الشيخ ابو اسحق الحويني ( محاظرة قيمة )

الصليبيين على ابواب القدس

الذنوب ومكفراتها

تسامح الاسلام

شخصيات من التاريخ العربي والاسلامي

سقوط الدول ( الاندلس مثلا )

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون