بأبي أنت وأمي يا حبيب الله ما أعظمك وأرحمك بأمتك قال عز وجل : "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ".
وقال: "لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ".
فمتى نحرص نحن على إتباع سنته حق الإتباع أخوتي الكرام؟
قال رسول الله بلغوا عني ولو بآية
أسأل الله تبارك وتعالى أن يعيننا لإحياء سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم والتخلق بخلقه
﴿ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرًا ﴾ (الأحزاب: 21).
أرجو من جميع الإخوة والأخوات المشاركة بهذا الموضوع المبارك
أخلصوا النية أخوتي وأخواتي لإحياء سنة رسولنا الكريم
وجزاكم الله خير الجزاء وبارك الله في عملكم وقولكم
السنة الأولى
صلاة ركعتين فى المسجد عند القدوم من السفر
: عن كعب ابن مالك رضى الله عنه قال:
(كان رسول الله اذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فيركع فيه ركعتين ثم جلس للناس )اخرجه البخارى ومسلم
للمزيد من مواضيعي