هى العنزة ( رمح قصير عريض النصل )
( عن هشام بن عروة عن أبيه قال قال الزبير
: لقيت يوم بدر عبيدة بن سعيد بن العاص وهو مدجج لا يرى منه إلا عيناه وهو يكنى أبا ذات الكرش فقال أنا أبو ذات الكرش فحملت عليه بالعنزة فطعنته في عينه فمات . قال هشام فأخبرت أن الزبير قال لقد وضعت رجلي عليه ثم تمطأت فكان الجهد أن نزعها وقد انثى طرفاها . قال عروة فسأله إياها رسول الله صلى الله عليه و سلم فأعطاه فلما قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم أخذها ثم طلبها أبو بكر فأعطاه فلما قبض أبو بكر سألها إياه عمر فأعطاه إياها فلما قبض عمر أخذها ثم طلبها عثمان منه فأعطاه إياها فلما قتل عثمان وقعت عند آل علي فطلبها الزبير فكانت عنده حتى قتل )
السؤال :
من هو الصحابى الذى كذبه المنافقون أمام النبى صلى الله عليه وسلم فنزلت سورة المنافقون لتصديقه
إبحث فى صحيح مسلم