اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 15.04.2010, 16:45

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


..................
؟؟؟ اليس خروج القديسين من قبورهم ، ودخولهم المدينه هذا إذا حدث ، وهي لم تحدث وهي كذبه اُخرى ، اليس هذا قيام من بين الأموات ، قد سجلوا فيها سبق على قيام المسيح من الأموات ، وبطريقه مُعجزيه أكثر ، وبعد موتهم مُده طويله وزوال أجسادهم ، هذا إذا قاموا هُم أو قام المسيح من الأموات ؟؟؟
................
؟؟ هل تم إنقاذ يهوذا وإخراجه من القبرمثلاً ، وهذه القبور من السهل البقاء فيها حياً مُده طويله لمن يُفيق ، بعد أن لم يمت على الصليب ، ودُفن على أنه ميت ، وندم بعد أن أُخرج من القبر وأفاق ، وندم على فعلته وأعاد الرشوه وشنق نفسه بعدها ، وسقط وأنشق نصفين كما ورد في أعمال الرُسل{1: 18-19}( وهل هُناك إنسان ينشق إلى نصفين دون شقه من غيره) وخرجت أمعاءُه أو أحشاءُه من بطنه ، بعد أن أعاد الرشوه التي قبضها ، علماً بأن ندمه هذا لم يُذكر إلا في إنجيلٍ واحد هو إنجيل متى{27: 3-8} ، وأنه خنق نفسه لم يرد في الاناجيل الأُخرى ، بل ورد في أعمال الرُسل ، والإثنتان فيهما شك بصدقهما ، فهما يُكملان بعضهما البعض للتغطيه على إختفاء يهوذا للأبد من يوم القبض على المصلوب ؟؟
.................
؟؟ لماذا ورد في متى{27: 1-8} أن يهوذا الإستخريوطي لما رأى أن من أسلمه قد دين ، ندم ورد الرشوه لرؤساء الكهنه والشيوخ ، مُعترفاً بخطأه وندمه على ذلك ، ثُم مضى وخنقنفسه ، إي أنه موت نفسه قبل الذي أسلمه ، بينما ما ورد في أعمال الرُسل{1: 15-20} أن يهوذا الإستخريوطي إقتنى حقلاً( إشتراه واستعمله) من الرشوه(أُجرة الظُلم) ، وسقط على وجهه وأنشق من الوسط ، وانسكاب أحشاءه كُلها ، كيف نستطيع أن نوفق بين الروايتين إلا أنهما كاذبتين ، وغير موفقتين للتغطيه على إختفاء يهوذا الإستخريوطي الذي صُلب هو بديلاً عن المسيح ، ولو قُدمت هاتين الشهادتين لقاضي حول يهوذا لطرد القاضي الشاهدين لعدم صحة روايتهما ، لأن الأُولى غير مُقنعه والثانيه خياليه ؟؟
..............
؟؟ لماذا هذه السُرعه في ندم يهوذا قبل أن يحصل إدانه للمقبوض عليه ، ويرى أنه أُدين وهو لم يُقدم بعد إلى بيلاطس ليُحاكمه ويدينه ، ويذهب ويخنق نفسه ، ويرد الرشوه التي تعب لأجلها بهذه السُرعه ، وربما يتم العفو عن من تم القبض عليه وينجو ، لو أُطلق هو بدل باراباس ؟؟
.................
؟؟ هل من يسقط على وجهه ينشق إلى نصفين ، وهل من يسقط على وجهه تخرج أحشاءه كُلها ؟؟
..............
؟ إذا كان ما ورد في متى{27: 3-8} عن يهوذا صحيحاً ، وهو من التأليف والتحريف للتغطيه على إختفاءه ، بأن يهوذا عندما رأى المسيح قد دين ، ندم ورد الثلاثين من الفضه إلى رؤساء الكهنه والشيوخ ، قائلاً( قد أخطأت إذ سلمتُ دماً بريئأ) لماذا لم يُعفى عن المسيح ، ما دام الذي سلمه إعترف بهذا الإعتراف وأمام جمع كبير من الناس ، ولماذا لم يذهب لبيلاطس ويُخبره أن المسيح بريء ليوقف ما يجري بحقه ، بدل أن يذهب ويخنق نفسه ليموت قبل أن يُصلب المسيح ويموت ، من صاحب عقل يقبل هذه الكذبه ؟
................
؟؟إذا كان هُناك وعد للقيام من القبر ، أين ذهبت أُمه الطاهره العذراء مريم، وبقية تلاميذه والمؤمنون بتعليمه ، من أن يكونوا حول القبر ، أو بالقرب منه لوجود حراسه ، لترى العذراء المُتلهفه لرؤية إبنها يقوم حياً من القبر لتفرح به ، وكذلك الأمر لتلاميذه ومُحبيه ومؤيديه ؟؟
.............
؟؟ لماذا لم تكن هُناك جمهره كبيره من الناس ، حول القبر و بالقرب منه أو مُراقبته من بعيد ، ليروا هذا الحدث العظيم والغريب ، لقيام المسيح من القبر مُتنفظاً مُنسلاً كالأفعى كما يقول نزار شاهين على قناة الحياه ، ولا بُد لهم من رؤية هذا الملاك ومُشاهدة الزلزله العظيمه ، وهذه الأكاذيب التي لا وجود لها إلا في عقل من وضعوها في الأناجيل ، وفوات فُرصة رؤية السارقين وهم يُزيلون الختم الروماني والحجر عن القبر ، وسرقتهم لجُثة يهوذا وترتيبهم للكفن؟؟
..............
؟؟ يقول نزار شاهين على قناة الشياطين (قناة الحياة) أن القبر الذي دُفن فيه المصلوب أُغلق بحجر يزن بين 1,5-2 طُن ، ويستشهد بحجر عظيم بالقُرب منه أثناء التصوير لمَشاهدِهِ المُصوره ، كيف أستطاع يوسف الرامي والشخص الذي معه دحرجة هذا الحجر وبهذا الوزن لوحدهما وإغلاق القبر به ، وروت الأناجيل أن يوسف دحرجه لوحده ؟؟
..............
؟؟ أين ذهبت الزلزله العظيمه ، وهل نزول ملاك يُحث زلزله ، ولماذا لم يحس بها أهل أُورشليم ، ونزول ملاك الرب من السماء كالبرق بثياب بيضاء كالثلج ، وسقوط الحُراس كالأموات ، ودحرجته للحجر وجلوسه عليه خارج القبر ، وإنجيل يقول بوجود شخص داخل القبر يلبس حُله بيضاء ، وإنجيل يتحدث عن شخصان يرتديان ملابس بيضاء ، والإنجيل الآخر أنهما يرتديان ملابس براقه ، ألا يدل هذا التناقض على عدم صدق هذه الروايات ؟؟
................
؟؟ من رأى ملاك الرب عندما أحدث زلزله عظيمه والذي لم يرد إلا في إنجيل متى، وأنهُ نزل كالبرق بثياب بيضاء كالثلج ، ومن يُثبت أو رأى الحُراس بأنهم سقطوا كالأموات ، وإذا حدث ذلك للحُراس ، ألم يُفيقوا ولماذا لم يدخلوا القبر مع الداخلين ويروا ما حدث ، أو يذهبوا بسرعه لإخبار بيلاطس عما جرى لئلا يُحملهم مسؤلية الإهمال في واجبهم ؟؟
..............
؟؟ لماذا لم يرد إلا في متى{28: 3}"وإذا زلزله عظيمه حدثت . لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب وجلس عليه " طبعاً لا يوجد شاهد على ذلك بما ورد في متى ، وهو الإنجيل الوحيد الذي تحدث عن ملاك رب وحدوث زلزله ، وأن الملاك هو الذي دحرج الحجر ، أما في مرقص{16: 4}" فتطلعن ورأين أن الحجر قد دُحرج . لأنهُ كان عظيماً " علماً بأن من دحرجه على باب القبر هو يوسف الرامي لوحده ، وفي لوقا{24: 2}" فوجدن الحجر مُدحرجاً " وفي يوحنا{20: 2} " فنظرت الحجر مرفوعاً عن القبر" ، لماذا ملاك من كتب إنجيل متى هو الذي حُدد لتحديده أنه هو من دحرج الحجر ؟؟
...............
؟ من يُثبت أن من تواجدوا عند القبر سواء كان شخص واحد أو إثنان ، وسواء خارج القبر أو داخله ، أنهم ملائكه وهُم لم يقولوا أو يُخبروا أنهم ملائكه ، لماذا لا يكونوا أشخاص من البشر أرتدوا هذه الملابس بقصد وتواجدوا بتخطيط مُسبق ، ليُخبروا أن المصلوب قام من بين الأموات بعد إزالة الختم عن القبر ، وإزاحة الحجر وترك المجال للدخول لمن هو قادم لأمرٍ مُخطط لهُ ؟
...............
؟؟ لماذا يرتعد الحُراس وصاروا كالأموات في متى{28: 4} ، وهُم رجال أشداء وجنود مُدربون وأقوياء ، بينما المرأه أو المرأتان داخل القبر أو خارجه لم تٌصبحا كالأموات ؟؟
...............
؟؟ إذا كان الملاك أو الملاكان نزلا من السماء ومن عند الرب وهو الله ، كيف يقول الملاك للمريمان " هلما أنظرا الموضع الذي كان الربُ مُضطجعاً فيه " ، هل نزل الرب الله والعياذُ بالله ليضطجع في قبر ، ويُرسل ملائكته للإخبار عنه بأنه قام من تحت الأرض من القبر؟؟
...............
؟؟ في متى{28: 11-15} حول قيامة المسيح ، كيف يذهب الحراس لرؤساء الكهنه وهم لا زالوا كالأموات ليجتمعوا مع الشيوخ ، قبل ويسبقا المريمان لتصادفهما المريمان وهُما خارجتان ، ما هذه السُرعه لهذه البرمجه بالقول إن تلاميذه أتوا ليلاً وسرقوه ؟؟
.................
؟؟ لماذا ملائكة يوحنا لم يراهم التلميذان اللذان حضرا للقبر سمعان بطرس والآخر ، بينما تراهم مريم المجدليه لوحدها ، وكيف تقف مريم خارجاًعند القبر ، أي خارج الكهف ، وتنحني للقبر وهي باكيه ، هل خرج القبر للخارج لتنحني عليه مريم وهي في الخارج ، علماً بأن القبر داخل كهف كبير جداً ؟؟
؟؟ من أين أتى يسوع ليكون خلف مريم المجدليه داخل القبر في إنجيل يوحنا ، عندما التفتت خلفها ولا زالت داخل القبر ، والملاكان لا زالا واحد عند الرأس وواحد عند الرجلين ، ولم تعلم أنهُ يسوع ، هل تجهل مريم المجدليه يسوع ، حتى لا تعلم أنه هو ، ولماذا الذهاب للجليل وتجشم مشقة السفر ، ما دام هو موجود في هذا المكان داخل القبر خلف ظهرها ، وباستطاعته الإجتماع مع تلاميذه بعيداً عن أعداءه ، إذا كان لا زال خائفاً أن يُصلب مرةً أُخرى إذا كان هو المصلوب ؟؟
..............
؟ ما ورد في إنجيل يوحنا{20: 18}" قال لها يسوع لا تلمسينيلأني لم أصعد بعد إلى أبي . ولكن إذهبي إلى إخوتي وقولي لهم إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلاهكم " ، لماذا قال لها لا تلمسيني وهي لها سابقه بلمسه ودهن رجليه ، هل أصبحت نجسه الآن أم أن هُناك أمر آخر ، وما دام أنهُ أخبرها بأنه صاعد لما قال عنه ، ما هذه اللقاءات المتكرره في إنجيل يوحنا بعدها ، مره يدخل والأبواب مُغلقه عشية ذلك اليوم ، وبعدها ب 8 أيام يدخل عليهم والأبواب مُغلقه ويقف في الوسط ، هل أُجلت رحلة الطائره لهُ عند يوحنا وتحول إلى سوبر مان ، ليطير بعدها إلى بُحيرة طبريا إلى أقصى الشمال ، وفي الصباح يقف على الشاطىء وتلاميذه لا يعلمون أنهُ المسيح ، علماً بأنه قبلها بليله وقف وسطهم وقال لهم سلامٌ لكم على الأقل لماذا لم يعرفه سمعان بطرس وتوما ؟
...........
؟؟إذا كان من تواجدوا عند القبر ملائكه ، لماذا لا يكون واجبهم فقط هو الإخبار عن أن المسيح ليس هُنا ، وأنه ليس هو من كان في القبر ، لأنه ليس هو من صُلب ، وأن اللقاء به لا بُد أن يكون في الجليل، لأنهُ سيعود من مكانٍ آخر ، وأن غير ذلك من روايات حدثت في هذا المكان هي من التأليف والتحريف؟
...........
؟؟ لماذا هذا التناقض في من ذهبن للقبر ، حيث يورد متى مريم المجدليه ومريم الأُخرى ، والأُخرى هذه وضعها متى مجهوله لا ندري لماذا ومن هي ، هل هي مريم أُم يعقوب أم مريم الثالثه ، بينما يورد مُرقص ثلاثة نساء المريمان وسالومه ، بينما لوقا يترك الباب مفتوح للعدد فيقول أتين للقبر وليس وحدهن بل يقول ومعهن أُناس ، هذا يُعني أن العدد كبير ممن حضروا للقبر ، وقبلها قال وتبعنه نساءٌ كُن قد أتين من الجليل ، فهل تأتي نساء لم يذكر لوقا عددهن ولا تأتي أُم المسيح مريم العذراء ، أما إنجيل يوحنا فلا يورد إلا مجيء مريم المجدليه لوحدها ، لماذا هذا التناقض وهل هؤلاء كتبوا هذه الأناجيل وهم مُساقين بالروح القُدس ، ليوحي لكُل واحد بشيء يختلف عن الآخر؟؟
.............
؟؟ لماذا هذا التناقض في وقت ذهاب من ذهب للقبر ، إنجيل متى يورد عند الفجر ، و إنجيل لوقا أول الفجر ، وإنجيل مُرقص طلعت الشمس ، وإنجيل يوحنا باكراً والظلام باقي إي أن الشمس لم تطلع ؟؟
...............
؟؟ إذا كان المسيح وعد أُمه وتلاميذه بأنهُ سيقوم من القبر ، وأن ما سيتم له من موت وصلب لا يؤثر فيه ، ليعود حياً ، لماذا بُكاء ونحيب أُمه وتلاميذه ومُحبيه عند الصليب ، وبعد ذلك يستمر نحيبهم ونواحهم وبُكاءهم ، إذا كا هُناك وعد لهم بالقيام من القبر وقد إقترب ذلك لماذا الإستمرار بالبُكاء والنُواح ، بدل الفرح واللهفه لإنتظار قيامه ، ومن هُم تلاميذه وأين هُم ولم يحضر للقبر غير إثنين ، في مرقص{16: 11} حتى مجيء الخبر بقيامه من القبر؟؟
................
؟؟ إذا كانت واقفات عند الصليب في يوحنا{19: 2} أُم يسوع مريم العذراء وأُخت أُمه..إلخ ، وإذا كان المسيح وعد بأنه سيقوم من القبر ، لماذا لم تنتظر في القدس يوم السبت وتذهب مريم العذراء وهي في لهفه ما بعدها لهفه صباح الأحد للقبر ، أو بالقرب منهُ، لهفتُها لهفة الأُم التي سترى إبنها عاد من الموت ، وانتصر عليه وسحقه ؟؟
................
؟؟ ورد في لوقا{23: 56}" فرجعن وأعددن حنوطاً وأطياباً " لماذا تذهب المريمان أو مريم واحده ، أو مجموعه من النساء ، بالحنوط والطيب لتحنيط ودهن المصلوب الميت ، وقد طيبه يوسف الرامي ونيقوديموس بمزيج من المُر والعود نحو مئةِ مناً ؟؟
.............
؟؟؟ لماذا تذهب المريمان بالحنوط والطيب للميت وتحنيطه ودهنه ، والتحنيط لا يتم إلا للميت ليمكث طويلاً ، وهذا المدفون وعد بأنه سيقوم من بين الأموات وعلى وشك ، ويجدنه قد قام ؟؟؟
...............
؟؟ لماذا تذهب المريمان للتطييب والتحنيط للميت ، بدل الذهاب لإنتظار المدفون ليقوم من بين الأموات ، وهو على وشك القيام من بين الأموات ، إذا كان وعد بذلك ؟؟
..........
يتبع ما بعده





رد باقتباس