اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 29.05.2020, 21:34
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * موجود الآن

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.115  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
13.06.2024 (00:33)
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
افتراضي


مشاركة تُظهر جهل المنصّرة الحقود المستحكم !

عقلها المريض صوّر لها أننا - بوصفنا للتوحيد و نعته بالصّافي النقيّ - قد إخترعنا نوعا جديداً من التوحيد و الذي هو ماركة إسلامية مُسجّلة !







الردّ من خلال كلام القسُسُ المتكلّمين بإرشاد و إلهام و توجيه من روحهم القُدُس !

نفس التعبير ( التّوحيد النقيّ ) استخدمه آباء الكنيسة فلم يعترض المنصّرون الآن أمامنا ؟؟؟

اقتباس
كتاب النقد الكتابي: مدارس النقد والتشكيك والرد عليها (العهد القديم من الكتاب المقدس) - أ. حلمي القمص يعقوب
489- هل صورة التوحيد النقية لم يعرفها بنو إسرائيل إلاَّ بعد العودة من السبي، وأن إبراهيم والآباء قد عبدوا الأرواح في الأشجار والأحجار والينابيع والجبال؟





ضمن نفس المقال ، جزئية صادمة و هادمة لمزاعم المنصّرة حول الرّسالة المحمّدية :


اقتباس
2- ذكر القرآن أسماء إبراهيم وإسحق ويعقوب ولم ينسب لأحد منهم أي انحراف في عبادته، فمثلًا ذكر قول إبراهيم "إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين" (سورة الأنعام 79).




يُمكن الوصول للمصدر المسيحي بالنّقر هُنا





يُتبع ....





الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: Fblau8.png
المشاهدات: 201
الحجم: 23,7 كيلوبايت
الرقم: 6961   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: st-takla290520.png
المشاهدات: 197
الحجم: 171,1 كيلوبايت
الرقم: 6962  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس