
16.07.2017, 05:13
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
الصلاة للقديس مار شربل العالم بكل شئ
https://www.facebook.com/LebaneseSai...50299545790896
صلاة لمار شربل
يا مار شربل,كما كنت في حياتك على الأرض تحمل هموم الناس وتصلّي من أجلهم,
تابعت في السماء,استمطار الخير على الأرض,فحدثت العجائب الكبيرة على بدك,ونال
الكثيرون نعما عظيمة,وأنا واحدة منهم.
إنني أثق بك كثيرا وأطلب منك أن تظلّ معي,في حياتي اليوميّة,فتكون الشفيع,والمثال,
والصديق الأقرب الذي أحمّله همومي والّي يساعدني على العيش دائما بقرب الربّ ومعه
والذي يهبني الراحة الآتية من عند الربّ.باركني,بارك عائلتي وأصدقائي ومعارفي وخاصة بارك أولادي
وكن معهم وساعدهم.
كن مع كلّ ضعيف ومحتاج,أحلّ الخير والسلام والمحبّة في كلّ مكان.
وإنني أرجوك الآن خاصة أن تتشفع لي من أجل عائلتي فردا,فردا.
أنت الصديق العالم بكل شيء.
علّمني أن أستسلم دوما لإرادة الربّ فأقبل بفرح مصاعب الحياة,ولا أحيد عن طريقه,مهما حدث
من أمر في هذه الدنيا,لأن معه وفيه فقط المحبة الكاملة والحياة الأبديّة,على هذه الأرض وبعدها.
ابق معي,أنت مثالي وششفيعي,يا مار شربل.
أبانا والسلام والمجد
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|