16.07.2017, 05:00
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على رسول الله
هذه بعض الصلوات التى يتوجه بها النصارى لقديسيهم
صلوات ليوسف النجار خطيب العذراء
http://popefrancis-ar.org/%D8%AB%D9%...8%D8%B3%D9%81/
يا مُربّي الإبن المتجسّد، يامن كان قلبه عطوفاً يقطر حنوّاً و رأفة، فتجشّم الأخطار، وقاسى الأهوال في سبيل الطفل الإلهي، و أفنى العمر في تربيته و خدمته .ها إنّي ألتجئ إلى حمايتك، طالباً الغوث و المعونة.
فأسألك يا من لم تخيّب أحداً، أن ترمقني بحنانك و تدربّني على روح الفضيلة، و تغرس في قلبي الإيمان، و تقيني أخطار النفس و الجسد فأحظى برضاك و أشيد بحمدك. إلى الأبد.
آمين
يا رئيس العائلة المقدسة، يا من ضحّيت بحياتك و بذلت ذاتك في سبيل يسوع و مريم، وكنت لهما الأب الحنون و الرّفيق الأمين، والحارس اليقظان، حتّى استحققت أن تموت سعيداً بين إيديهما، أسألك، يا من حميت الأبكار، و بدّدت الأحزان، وشفيت الأسقام، أن تتنازل و تشفي نفسي ببلسم تعزياتك، فتنفرج همومي وتزول كروبي.
وإذ أنال النعمة المرغوبة استحق أن أموت نظيرك، و أفوز بإكليلك، و أحظى بسعادتك مدى الأبدية.
آمينللمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|