الموضوع
:
الرد على:- خطأ تاريخي في القرآن (2) | الصلب عند الفراعنة
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
3
(رابط المشاركة)
29.06.2017, 17:26
* إسلامي عزّي *
مدير المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.06.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
14.298
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
05.06.2025 (01:11)
تم شكره 2.953 مرة في 2.162 مشاركة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
الشهاب الثاقب
بالنسبة لسؤالك
فالآية تقول {أَيْدِيَكُمْ } و هي هنا تعني
الكف
و ليس الزراع و تكون " من خلاف " عائدة على الأرجل و إن قيل أنها عائدة على إحدى اليدين مع أحد الرجلين فلا شيئ في ذلك
أحسنت أحس الله إليكَ أخي و أستاذي الحبيب شهاب .
أدناه جدارية فرعونية تبيّن أن
قطع اليد من الكفّ
كان نوعاً من العقاب عند المصريين القدماء :
وهذه جدارية أخرى توضح طريقة التعليق على الخشبة (صلب ) :
بالتدقيق في الصورة ، يظهر أحد المصريين القدماء
مصلوباً
وقد
قُطعت يداه من الكفّين
:
الصور المصغرة للملفات المرفقة
الصور المرفقة
habu1.jpg
(395,9 كيلوبايت, المشاهدات 199)
habu2.jpg
(384,1 كيلوبايت, المشاهدات 446)
S
أفحص الملف المرفق بأي
برنامج مضاد للفيروسات
S
قم بمراسلة
مشرف القسم
بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S
منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي
غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات
المزيد من مواضيعي
فرنسي يكسر قيود يسوع و يعتنق الاسلام
إِنَّ إِلَٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ
تلاوات روحانية خاشعة للشيخ القارئ بندر بليلة
تلاوة من سورة إبراهيم : الشيخ القارئ عبد الله الجهني
وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ
هل أنت عاقلة يا كنيسة ؟؟؟
بين النبوة و الأبوة : حكاية حب !
كيف تتجنب ضغط الحياة اليومية
توقيع
* إسلامي عزّي *
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ
كُنَّ
يَخْدِمْنَهُ
مِنْ
أَمْوَالِهِنَّ.
****
https://mp3quran.net/ar/balilah
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :
الشهاب الثاقب
* إسلامي عزّي *
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى * إسلامي عزّي *
إيجاد كل مشاركات * إسلامي عزّي *
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
6942
عدد الـــــردود
7356
المجمــــــــوع
14.298