اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 26.03.2017, 13:05
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.068  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.09.2025 (01:42)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


أعلم أنّه سيخرج علينا بعض لصوص الأديان و قطّاع طرق الشّريعة بقولهم :

نعم المسلمون يتعبّدون لإلهم برسم دوائر أثناء الطّواف ،
لكنهم لا يتعبّدون بهذه الطّريقة لنفس و عين إله موسى و إبراهيم و إسحاق و يعقوب عليهم السّلام !

الردّ :


لنترك الحاخام اليهودي - وهو أعلم النّاس بكتابه - يُلهب ظهورهم بسياط الحقّ المُبين قبل أن يصلبهم على أبواب منتدى كلمة سواء !

الحاخام اليهودي Tovia Singer يقول :


القول بأنّ المسلمين لا يعبدون نفس إله إبراهيم {النبيّ عليه السّلام} يجعل من المسيحي الذي يزعم ذلك أكبر مغفّل ! المسلمون يعتقدون إعتقاداً راسخا بكون إبراهيم {النبيّ عليه السّلام } كان مُسلماً ، مُسلماً بمعنى خاضعاً كليّاً للربّ . إيمان كل مسلم يُفيد بأنّ إسحق ، يعقوب { عليهم السّلام } كانوا أنبياء أجمعين .
المسلمون يُؤمنون بربّ العديد من الأنبياء بمن فيهم إبراهيم ، إسحق ، يعقوب { عليهم السّلام أجمعين } . المسيحي الذي يزعم بالقول أنّ المسلم يعبد إله القمر هو شخص محتاج للعلاج لأنه لا يدري عمّ يتحدّث !

المسلمون يعبدون الإله الواحد الحقّ !
الإسلام له إحترام كبير في الإيمان اليهودي !!




لنستمع جميعاً :








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس