اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 08.03.2017, 21:07
صور ابن النعمان الرمزية

ابن النعمان

عضو مميز

______________

ابن النعمان غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.01.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 670  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
07.02.2024 (11:53)
تم شكره 82 مرة في 67 مشاركة
افتراضي


[الإعتذار والتنصل]

تقولُ: لا عذرَ لفلانٍ، ولا براءةَ، ولا مخرجَ وَتَقُولُ: رَأَيْتُ فلان يعتذرُ مِمَّا قُرِفَ بهِ، ويتنصلُ مِنْهُ، وينتفِي مِنْهُ.
وَتَقُولُ: تَجَنَّى، عَلَيْهِ، وَلَمْ يَقْتَرِفْ ذَنْباً: اي رَمَاهُ بِإِثْمٍ أَوْ جِنَايَةٍ لَمْ يَفْعَلْهَا.

[الحظوة والقرب]

يُقَالُ: فلانٌ مِن اَهلِ الحُظْوةُ عندَ الأميرِ (والزُّلفى، والحُظْوةُ، والمكانةُ وَاحِدٌ). وَتَقُولُ: اَسألُ اللّهَ توفِيقي لِمَا قَرَّبَنِي منكَ، واَزْلَفَنِي عِندكَ، واَحْظَانِي لديكَ، وَتَقُولُ:اَنتَ اَعظمُ اَصحابِ الأمير زُلفَةً، واَشْرَفُهُمْ حُظْوةً، واَعْلَاهُمْ مكانةً، ومنزلةً، ومرتبةً.

[ باب الموافقة والرضا]

اُحِبُّ اَنْ تتحرَى بذلكَ رِضَائِي، وتتعمدَ بهِ مَبَرَّتي، وتَبْتَغِي بهِ مَسَرَّتي، وتَتَوَخَّي بهِ مُوَافَقَتِي.

[التردد والشك واليقين]

يُقَالُ: شكَ فُلَانٌ في الْأَمْرِ فهوَ شَاكٌّ، وترددَ فِيهِ فهوَ مترددٌ، وارتابَ فِيهِ فهوَ مرتابٌ، وَتَقُولُ: لا شكَ في ذلكَ، ولا ريبَ، ولا مِرْيَةَ، ولا يَتَخَالَجْني فِيهِ شكٌ، ولا يَعْتَرِضُني فِيهِ مِرْيَةٌ، وقَدْ زَاحَ الشكُّ، واِنْجَلَى الرَّيْبُ، وزالَ الإرتيابُ، وانحسرتِ المِرْيَةُ، واضْمَحَلَ الخِلاجُ، وَتَقُولُ: قَدْ وقَفْتُ علَى جليةِ الْأَمْرِ أي حقيقتهِ، وقَدْ قتلتهُ علمًا.

[التيمن]

يُقَالُ: قَدْ تَيمنْتُ بفلانٍ مِنَ اليُمنِ والبركةِ، وتَبَرَّكْتُ بهِ مِنَ البركةِ، وتَفَاءَلْتُ بهِ مِنَ الفَالِ، وَتَقُولُ: فُلَانٌ مُبَاركُ الصحبةِ ، ميمونُ الطالعِ، وشَخَصَ بأيمنِ طالعٍ، وأسعدِ طائرٍ، وعلَى الطائرِ الميمونِ.

[التشاؤم]

تقولُ: تَشَاءَمْتُ بفلانٍ، وتَطَيَّرتُ مِنْهُ، وفلانٌ مشؤُمُ النقِيبةِ، منحوسٌ، ونَكِدٌ، وعَاثِرٌ .
وشَخَصَ فلانٌ في اَنْكَدِ الساعاتِ، واَنْحَسِ الأيامِ.

[الطليعة والجواسيس]

تقولُ: قَدَّمْنَا اَمامَ مَسِيرِنَا الطلائعَ، والنوافضَ، تقولُ: انْفُضِ الأرضَ أي انظُرْهَا هَلْ ترَى فِيهَا عَدُوا ً أو سبعاً، وَيُقَالُ: اَذْكَيْنَا العيونَ عَلَيْهِمْ، واعتانَ لنَا فلانٌ اِذا صارَ عيناً.
وَيُقَالُ: النوافضُ، والعُسَّاسُ، والمَحارِسُ (والمَرْبَأْ والمَرْصَدُ والمَرْقَبُ حيثُ يَقِفُ الراصدُ). وَيُقَالُ: فُلَانٌ منكَ بمرصدٍ، ومرأىً، ومَسْمَعٍ، وَيُقَالُ: مَا زِلتُ اَعُسُّ اللَّيْلِ، واَحْرُسُ النهار، ويقال: رأيتُ القومَ يحرسونَ، ويعسونَ، وينفضونَ .

[الإستعباد والتذليل]

يُقَالُ: قَدْ اِسْتَّرقَ فُلَانٌ قومهُ، وتَمَلَّكَهُمْ وتَعَبَّدَهُمْ، واِمْتهنَ فُلَانٌ فُلاناً، واَهانهُ، واَزْرَى بهِ، وَتَقُولُ: هُمْ في قَبْضَتِهِ، وحوزتهِ، وسلطانهِ، وهؤلاءِ حاشيةُ الرَّجُلِ، وخَدَمُهُ، وبِطَانتهِ.

[الدهش]

يُقَالُ: لمَا وردَ عليهِ هذا الْأَمْرُ سُقِطَ في
يدهِ، وكُسِرَ في ذَرْعِهِ، وقُطِعَ بهِ.

[باب المخالفة]

تقولُ: خلعَ فُلَانٌ الطاعةَ، وشقَّ العَصَا، وفارقَ الجماعةَ، وَتَقُولُ: اسْتَظْهَرَ فلانٌ بالباطلِ علَى الحقِ، وبالفُرقةِ علَى الجماعةِ، وبالشتاتِ علَى الأُلْفَةِ، وبالمعصيةِ علَى الطاعةِ، وتقول: اسْتَبْدَلَ العمى مِنَ الرشدِ، واسْتَبْدَلَ الكفرَ مِنَ الإيمانِ، وخَلَعَ رِبْقَةَ الإيمانِ مِنْ عنقهِ، وحادَ عَنْ طريقِ الصوابِ، وجارَ وزاغَ وضَلَّ.

[الإنتظار]

يُقَالُ: مَا زِلتُ اَنْتَظِرُ وُرُودَ كِتابكَ، واَترقبُ، واَتوكفُ، واَترصدُ، واَرْصُدُ، واَتَحَيَّنُ.
وَيُقَالُ: رَصَدتَّهُ، واَرْصَدتُّهُ أي تَرَقَبْتُهُ، ورَصَدتُّ لهُ أي اَعْدَدتُّ لهُ.

[عدم الأكتراث]

تقولُ: لَمْ اَعُجْ بهذَا الْأَمْرِ، ولمْ اُبَالهِ، ولمْ اَحْفِلْ بهِ.

[الكفيل]

يُقَالُ : هذا كفيلُ فُلَانٍ، وزَعِيمُهُ، وضَمِينُهُ، وقَبِيلُهُ، وَالْجَمْعُ كُفَلَاءُ، وزُعَمَاءُ،ُ وضُمَنَاءُ، وقُبَلَاءُ.

[ترادف الحين والوقت]

يُقَالُ: اطْلُبِ الشيءَ في وقتهِ، واَوَانِهِ، وحِينِهِ، وزمانهِ، واِبَّانهِ، وَيُقَالُ: مَكَثَ بذلكَ بُرهةً مِنْ دهره، وغَبَرَ بذلكَ عصراً مِنْ دَهْرِهِ، وانْتَظَرْتُهُ حِيناً مِنْ دَهْرِهِ، وزماناً مِنْ دَهْرِهِ، ومَلِياً مِنْ دَهْرِهِ .

[الشيب]

يُقَالُ: اِحْدُوْدَبَ الرَّجُلُ مِنَ الكبرِ وغيرِهِ، وشَاخَ وانْحَنَى، وكَبِرَ واَسَنَّ وهَرِمَ، وَيُقَالُ: وَخَطَهُ الشيبُ، ووَخَذَهُ، ولَهَزَهُ، وشَاعَ فِيهِ القَتِيرُ، وَيُقَالُ: رجلٌ مَلْهُوزٌ إذا بدَا الشَّيْبُ لِهْزِمَتِهِ، وهوَ اَشْمَطُ اِذا اِختلطَ البياضُ والسوادُ، وَيُقَالُ: شيخٌ بَيْنُ الشيخوخةِ، وعَمَرَ الرَّجُلُ اِذا طالَ عُمْرُهُ، وَتَقُولُ: نَقَضَ الدهرَ مِرَّتَهُ، وبَرَى عَظْمَهُ، وَأَلانَ عَرِيكَتَهُ، وَتَقُولُ: َاعْوَجَّتْ قَنَاتُهُ، وَوَلَّتْ شِدَّتُهُ، وطَارتْ شَبيبَتُهُ، وَدَقَّ عَظْمُهُ، وَانْحَنَى صُلْبُهُ، واَكلَ عليهِ الدَّهْرُ وشَرِبَ.

[الموت]

يُقَالُ: رأيتُ فلاناً يجودُ بنفسهِ، وقَدْ فاضتْ نفسهُ، وقضَى نَحْبَهُ، ولقَى ربهُ، وَتَقُولُ: فَلَمَّا اِسْتَكْمَلَ مُدَّتُهُ، وَحَانَ يَوْمُهُ، ُوَتَصَرَّمَ اُجْلُهُ، وَبَلَغَ الْمِيقَاتَ، وَاِسْتَوْفَى رِزْقُهُ، وَاِسْتَوْفَى حَظَّهُ مِنَ الْحَيَاةِ، وَاِنْقَضَتْ أَنْفَاسُهُ، وتقولُ كِناية عن ٌذِكْرِ الْمَوْتِ لَاقَاهُ، ُوَوَافَاهُ حِمَامُهُ، وَاِسْتَأْثَرَ اللَّهُ بِهِ، وَنَقَلَهُ الى دَارِ كَرَامَتِهِ، وَاخْتَارَ لَهُ ُاللَّهُ مَا اخْتَارَهُ ُلِأصفيَائِهِ مِنْ جِوَارِهِ، وَيُقَالُ:تَرَكْتَهُ مُرْتَثًّا إذا كَانَ جَرِيحًا مُشْفِيًا عَلَى التَّلَفِ فِي الْمَعْرَكَةِ، وارْتُثَّ فُلَانٌ اِذا كَانَ كَذَلِكَ، واَجهزتُ عَلى الْجَرِيحِ، وَذَفَفْتُ ُعَلَيهِ إذا اَسْرَعْتَ قَتْلَهُ، وَيُقَالُ:اُحْتُضِرَ الرَّجُلُ اذا بَلَغَ الْوَصِيَّةَ فِي مَرَضِهِ، وَيُقَالُ:هَلَكَ الرَّجُلُ، وَتَلَفَ، وَوَبِقَ، وَاَرْدَاهُ فلانٌ، واَوْبَقَهُ، وَتَقُولُ: َمَاتَ فُلَاَنٌ حَتْفَ اَنفِه ِإذا مَاتَ مِنْ غَيْرِ قَتْلٍ. ُ

[باب ترادف القبر]

الْقُبُورُ، والأرْمَاسُ، وَالْأَجْدَاثُ، وَيُقَالُ: رَجُلٌ َ مَقْبُورٌ، ومَلْحُودٌ، ومَرْمُوسٌ.

[ترادف ضفائر الشعر]

يُقَالُ: رأيتُ للمرأةِ ضَفِيرَتِينِ، وعَقِيصَتَيْنِ، وَالْجَمْعُ ضفائرُ، وعقائصُ، وَيُقَالُ: شعرٌ جَثْلٌ أي كَثِيرٌ.

[الجهد والسعي]

تَقَوُّلٌ: اِجْتَهَد َفُلَانٌ فِي الْأَمْرِ، وَجَدَّ، وَدَأَبَ، وَلَمْ يأتل، وَصَرَفَ في ِالْأَمْرِ عِنَايَتَهُ، وَاِسْتَنْفَذَ وُسْعَهُ، وَاِفْرَغَ مَجْهُودَهُ، وَحَاوَلَ جَهْدَ َاِسْتِطَاعَتِهِ، وَلَم ْيَأْلُ، وَلَمْ يَنِ، وَبِذِلِّ جَهْدَهُ، وَطَاقَتُهُ.

[افراغ الوسع]

تقول: بذلَ الرَّجُلُ جُهْدَهُ، ومَجْهُودَهُ، وطاقتهُ، ووُسْعَهُ، ومقدرته، وَلَمْ يُقَصّرْ في الْأَمْرِ، وَلَمْ يَفْتُرْ، وقَدْ جَهَدُ نفسهُ واَجَهَدَهَا، وقَدْ اِسْتَنْفَذَ وُسْعَهُ، واِستفرغَ جُهْدَهُ، واِسْتغرقَ وُسْعَهُ، وفي الأمثال: لا تُبْطِرُ صاحبك ذَرْعَهُ أي لا تُحمِلْهُ مَا لا يُطيقُ، وَتَقُولُ: قَبِلْتُ مِنْهُ عَفْوَهُ ومَيْسُورَهُ.

[القيظ والحر]

يُقَالُ: هذَا يومٌ قَائِظٌ، وصائفٌ، ووَمِدٌ (إذا كانَ شديد الحر). وَيُقَالُ: لوَّحَتْهُ الشَّمْسُ، ودَمَغَتْهُ، وصَهَرَتْهُ، وهذَا يومٌ تَتَّقِدُ، وتَحْتَدِمُ ودَائِقُهُ، وتَتَضَرَّمُ هَوَاجِرُهُ، وتَتَوَقَّدُ سَمَائُهُ، وتلتهبُ حَمَارَّتُهُ، وَيُقَالُ: نالتهُ لفَحَاتُ الحَرِ، ونَفَحَاتُ القُرِ، ووَقَدَاتُ القَيْظِ، وَتَقُولُ: اِحْتَدَمَ عليهِ الحرُّ اِذا اِشْتَدَّ.

[البرد والزمهرير]

يُقَالُ: نَفَحَاتُ القُرِ، وسَبَرَاتُ الشتاءِ (الزمهرير، والقمطرير شدة البرد). وَيُقَالُ: هذَا يومٌ قُرٌّ وقَارٌّ، وليلةٌ قُرَّةٌ، ويومٌ غائمٌ، ومغيمٌ، وَتَقُولُ: هذَا يومٌ طَلْقٌ، وهذهِ ليلةٌ طَلْقٌ إذا لَمْ يكنْ فِيهَا حرٌّ، ولا بردٌ يُؤْذِي.

[ترادف الكفيل]

يُقَالُ: اَنَّى لكَ ذلكَ، وكيفَ لي بذلكَ، ومِنْ اِينَ لي بذلكَ.

[اعادة الشر على فاعله]

يُقَالُ: اَرْكَسَهُ في زُبْيَتِهِ، ورَدَّاهُ في مَهْوَى حُفْرَتِهِ، ورماهُ بحجرهِ، وخنقهُ بوترهِ، ورَدَّ كَيْدَهُ في نَحْرِهِ، وَيُقَالُ: جَنَى فُلَانٌ على نفسهِ، وبحثَ عن حتفهِ، وفي الْأَمْثَالِ: لا يَحْزُنْكَ دمٌ اَرَاقَهُ اَهْلُهُ.

[الجهد والسعي]

َتَقُولُ: اِجْتَهَدَفُلَانٌ فِي الْأَمْرِ، وَجَدَّ، وَدَأَبَ، وَلَمْ يَأْتَلْ، وَصَرَفََ في ِالْأَمْرِ عِنَايَتَهُ، وَاسْتَنْفَذَ وُسْعُهُ، وَاِفْرَغْ مَجْهُودَهُ، وَحَاوَلَ جَهْد َاِسْتِطَاعَتِهِ، وَلَم ْيَأْلُ،
وَلَمْ يَنِ، وَبِذِلِّ جَهْدَهُ، وَطَاقَتِهِ.

[باب بمعنى لم اجد احد]

يُقَالُ: لَمْ اَرَ هناكَ صَارِفاً، ولا دَيَّاراً، ولا طارقاً، ولا اَنِيسًا، وكتب اَبُو بكرٍ الصديقُ إلى خالدٍ بن الوليدِ: لا تدعْ مِنْ بنِي حنيفةَ عيناً تَطْرِفْ، وَتَقُولُ: تركتُ دِيَارَهُمْ قِفَاراً مُوحشةً مُعطلةً مِنَ الأنيسِ.

[النعم والمداومة عليها]

هيَ النعمُ، والمواهبُ، والنفائسُ، والمنائحُ، والعَطَايَا.
وَتَقُولُ: افْعَلْ في هذَا مَا تُسْبِغُ بهِ بوَادِى اِنْعَامَكَ، وتُضِيفُهُ الى سَائِرِ مِننكَ، وتُجددُ بهِ سالفِ اِحسانِك،َ وتقولُ: فلانٌ مجبولٌ علَى الخيرِ أو الشرِ، ومطبوعٌ عليهِ.

[الجحود ونكران الجميل]

تقولُ: كفرَ فُلَانٌ النعمةَ، والإحسانَ كفراً، وغَمَطََهَا غُموطاً، وجَحَدَهَا جحوداً، وكَنَدَهَا كُنوداً، وَيُقَالُ: نسيانُ النعمةِ اَولُ درجاتِ الكفرِ لهَا.

[الشكر]

يُقَالُ:قَضَى فُلَانٌ حَقِّ النِعْمَةِ، وَقَامَ َبِحُرْمَةِ الصَّنِيعَةِ، واَدُى مُفْتَرَضَ الْأَلَاءِ، وَيُقَالُ: قَامَ بِشُكْرِهِ، وَبَثَّ مَحَاسِنِهِ، وَنَشَرَ مَنَاقِبِهِ، واَذاعَ فَضْلَهُ.

[العجز عن القيام بالأمر]

تَقُولُ: لَا طَاقَةَ لِي بِالْقَوْمِ، وَلَا قِبَلَ لِي بِهِمْ، وَلَا يَدَانِ لِي
بِهَذَا الْأَمْرِ، وَلَاقِوَامَ لِي بِهَذَا الْأَمْرِ، وَيُقَالُ: فُلَانٌ يُقْرِنُ بِفُلَاَنٍ اِذا لَمْ يُقَاوِمْهُ، وَلَمْ يُطِقْهُ، وَقَدْ اَقْرَن َلَهُ إذا قَاوَمَهُ، وَفِي الْأَمْثَالِ لَا يُقْرَنُ ُبِفُلَانٍ إلا الصَّعْبُ.

[اللزوم]

تقولُ: تَلَزَّجَ الشيءُ، وتَلَجَّنَ، وتَلَزَّقَ اِذا لَزِمَ بَعْضُهُ بعضاً.

[ترادف ملقى]

يُقَالُ: رأيتُ الشيءَ مُلقىً، ومَطْرُوحاً، ومَنْبُوذاً، ومَقْذُوفاً.

[ترادف المال]

يُقَالُ: اِغْتَصَبَ فُلَانٌ مالَ فُلَانٍ، ومَلَكَهُ، وبَزَّهُ، وسَلَبَهُ.

[حسن الموقع]

تقولُ: وَقَعَ ذلكَ أَحسنَ موقعٍ، وأخصَّ محلٍ، وأَجَلَّ مكانٍ.

[مرادف السنة]

يُقَالُ: السنةُ، والحولُ، والعامُ، والحِجَّةُ، وَيُقَالُ تَصَرَّمَتْ السنةُ، واِنْقَضَتْ، وتَجَرَّمَتْ.

[الإحداق]

يُقَالُ:اَحْدَقُوا بِالرَّجُلِ، وَالْحِصْنِ، وَاَحْفُوا بِهِ، واَطَافُوا بِهِ، وَاعْتَوَرُوهُ.

[الحجاب]

يُقَالُ: الْحُجُبُ، وَالسُّتُورُ، وَالْأَسْدَالُ، وَيُقَالُ: أَسَدَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ َالسِّتْرَ، وَأَسْبَلُهُ، وَيُقَال:ُ هَتَكَ فُلَان ٌالْحجَابَ الْمَضْرُوبَ عَلى ذَوَيِهِ، وَهَتَكَ السِّتْرَ عَنهُمْ، وَيُقَالُ: مُدّ َّالسِّتْرَ عَلَيْهِمْ، وَمَدَّْ ِّالْحِجَابَ عَلَيْهِمْ.

[اراقة الدم]

يُقَالُ :اَرَاقَ َ فُلَانٌ دمَ فُلَانٍ اِرَاقَةً فهوَ مُراقٌ، وسَفَكَهُ سَفْكاً، ويقال: اَرقتُ الماءَ وسكبتهُ، وَتَقُولُ: قَدْ وَلَغَ في الدماءِ اِذا اَكْثَرَ سَفْكَهَا، وَتَقُولُ: رأيتُ الرَّجُلَ مدرجاً بالدماءِ، ورأيتُ عليهِ نَضْحَ الدمِ، وَتَقُولُ: رَقَأَ الدمعُ والدمُ إذا اِنْقَطَعَا (وفي الدِيَةِ رُقُوءُ الدمِ) ، وَتَقُولُ: حقنتُ دِمَاءَهُمْ إذا منعتَ مِنْ سَفْكِهَا.

[البكاء]

يُقَالُ: فاضتْ دُمُوعُهُ، واسْتَبَقَتْ عَبَرَاتُهُ، وتَرَقْرَقَتْ، وانْسَكَبَتْ، وتَقَاطَرَتْ، وتَمَاطَرَتْ، وَتَقُولُ: بَكَى الرَّجُلُ، واسْتَبْكَى إذا تكلفَ البكاءَ، وَتَقُولُ: بَكَي إذا كَثُرَ بُكَاؤُهُ، وَتَقُولُ: واغْرَوْرَقَتْ عيناهُ، وذرفتْ عيناهُ، واَجْهَشَ بالبكاءِ .
مِنْ اَجناسِ البكاء:ِ النشيجُ، والرنينُ، والنحيبُ، والاِعْوالُ.

[الحلول فِي المكان]

يُقَالُ:اَحْلَّهُ دَارَهُ، واَوطاهُ ُفِنَاؤَهُ، وَبَوَّأَهُ كَنَفَهُ، وَاَفْرَشَهُ جَنَابَهُ، وَخَفَضَ لَهُ جَنَاحَهُ، وآواهُ الِى ظِلِّهِ، واَفَاءَهُ الِى فَيْئِهِ، وَيُقَالُ: نَزَلَ فُلَانٌ، واَناخَ وَخَيَّمَ، وَجَثَمَ، وَحَطَّ رَاحِلَتَهُ، وَضَرَب َاَوتادَهُ، واَلقَى عَصَاَهُ، واَلقَى مَرَاسِيَهُ.

[باب فلان لا يعارض]

يُقَالُ: لهُ قياسٌ لا يُكْسَرُ، وبديهةٌ لا تُعَارضُ، وحَدٌ لا يُفَلُّ، وشَأْوٌ لا يُلحقُ، وجَوَابٌ لا يُقْطَعُ.







توقيع ابن النعمان
حسبنا الله ونعم الوكيل
كيف يطول عمرك بالصلاة
جوامع الذكر و الدعاء
اعمال يعدل ثوابها قيام الليل
خطوات علمية مجربة لمن يعانون من الوسواس القهرى شفاهم الله



آخر تعديل بواسطة ابن النعمان بتاريخ 08.03.2017 الساعة 21:18 .
رد باقتباس