اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 19.01.2017, 19:10
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.068  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.09.2025 (01:42)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي



اليهود في كتبهم إتهموا باطلاً الطاهرة مريم عليها السلام بربط علاقة آثمة مع جندي روماني يُدعى "بانديرا" !

مفسّرو كتاب النّصارى المقدّس كرّروا التهمة ( الزنى ) !

نقرأ من بين دفّتي الهولي بايبل :


يوحنّا 8 : 41

أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ. فَقَالُوا لَهُ:إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ .

من تفسير القس تادرس يعقوب ملطي :
إذ قال المخلص إن الله هو أبوه (يو ظ¥: ظ،ظ¨) ولم يعرف رجلًا بأنه أباه، فلذلك قالوا: "إننا لم نولد من زنا" لمقاومته، مضيفين: "لنا أب واحد وهو الله"[ظ¤ظ،]. وكأنهم يقولون له: إننا نحن الذين لنا أب واحد وهو الله وليس أنت يا من تدعي أنك وُلدت من بتول، فأنت وُلدت من زنا.


المصدر





حتى يوسف الكهل زوجها لم يرحمها ، قلبه كان يغلي بالشكّ و الرّيبة !


متى 1 :19
فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا.

من تفسير وليم ماكدونالد :

حتى يوسف أيضًا لم يكن يعرف حقيقة الأمر بالنسبة لوضع مريم. وربّما كان غاضبًا على خطيبته لسببين: أولاً، لخيانتها له، بحسب الظاهر. وثانيًا، لأنْ لا مفرّ من اتهامه شخصيًا بالمشاركة في الموضوع، على الرغم من براءته. ثمّ إنّ محبته لمريم ورغبته في العدالة دفعاه لأن يتّخذ قرارًا بفسخ الخطبة بالطلاق السرّي. لقد كان راغبًا في تجنّب العار العلني الذي يصاحب عادة موقفًا كهذا.



قرآن ربّ العزّة هو الوحيد الذي حمل صكّ براءة العذراء الطاهرة مريم عليها السلام :

مريم : 20


قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا


مريم :34
ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ







توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس