
11.04.2016, 19:22
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
08.05.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.061 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
22.03.2021
(13:42) |
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
|
|
|
|
|
مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ [البقرة : 98]
فالإيمان بالله وملائكته ورسله وحدة لا تتجزأ
فمن كفر بواحد منهم فهو كافر بالجميع.
ومعنى عداوة العبد لله: كفره به ومخالفته لأوامره ونواهيه
ومعنى عداوته لملائكته: إنكار فضلهم ووصفهم بما ينافي عصمتهم ورفعة منزلتهم.
ومعنى عداوته لرسله: تكذيبه لهم وتعمده إلحاق الأذى بهم
ومعنى عداوة الله لعبده: غضبه سبحانه- عليه، ومجازاته له على كفره.
تفسير الوسيط
|