الموضوع: إبليس والصليب !
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 14.08.2015, 16:53

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


اقتباس
اله هذا الدهر قد اعمى اذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم انارة انجيل مجد المسيح الذي هو صورة الله: حالة التمرد الحالية التي يعيش فيها البشر في هذا الدهر، نجدهم يعبدون إبليس رئيس هذا العالم كما أسماه المسيح في (يو 14: 30 + يو 16: 11). ويسميه الرسول هنا إله هذا الدهر لأنه هو الذي يفيض بالخطايا والشهوات والمال والملذات الحسي.ويسمى إله هذا الدهر أيضا، لأن سلطانه وقتي إذ أن هذا العالم سيزول، والشيطان سيلقى في البحيرة المتقدة بالنار (رؤ 20: 10) . والكل سيخضع لله (1كو 15: 24) ولاحظ أن من يترك الله يكون له إله آخر هو إله هذا الدهر. لذلك يقول "لا تملكن الخطية في جسدكم المائت. هذا الدهر اي زمن قبل المجيء الثاني . لم يكتب الله الدهر لان لا اله الا الله .

لقد جئت بتفسير انطونيوس فكرى ولكن ما رايك بتفسير تادرس يعقوب وهو يقول
ويرى البعض أنه يقصد هنا اللَّه نفسه الذي إذ يرفع نعمته عنهم بسبب إصرارهم على العصيان يحرمهم من النور فيرى كل من القديسين إيريناؤس و يوحنا ذهبى الفم وأغسطينوس و ثيؤفيولاكت والعلامة ترتليان والأب ثيؤدورت وغيرهم أن النص يعني: "أعمى اللَّه أذهان غير المؤمنين الذين من هذا الدهر"
فهل اله الدهر هو الله ام الشيطان؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس
عزيزي مع كل احترامي يقول المفسر ان الله ارسل بولس للمسيحيين ونحن نقول ان بولس من عزى به الله حدث تاريخي ذهاب بولس لانطاكية لا يمكنك انكار خمسة مفسرين مسلمين وانجيل و تاريخ انطاكيا اعترف بالحقيقة.

لا زلت ماسك فى تفسيرات وياريت ناقلها عن فهم بل المفسرون ينقلون كل الاراء بغض النظر عن مدى صحتها وانت تعتقد ان هذا اقرار منهم واليك جميع التفسير كاملا
من ابن كثير
قال ابن جريج: كان اسم الرسولين شمعون ويوحنا واسم الثالث بولس والقرية أنطاكية، وزعم قتادة أنهم كانوا رسل المسيح عليه السلام إلى أهل أنطاكية
يعنى بينقل قول واحد وبيقول على التانى انه زعم
واليك تفسير القرطبى
وفي القصة : أن عيسى أرسل إليهم رسولين فلقيا شيخا يرعى غنيمات له وهو حبيب النجار صاحب { يس} فدعوه إلى الله وقالا : نحن رسولا عيسى ندعوك إلى عبادة الله. فآمن الرجل بالله. وقيل : هو الذي جاء من أقصى المدينة يسعى، ففشا أمرهما، وشفيا كثيرا من المرضى، فأرسل الملك إليهما - وكان يعبد الأصنام - . فهم الملك بضربهما. وقال وهب : حبسهما الملك وجلدهما مائة جلدة؛ فانتهى الخبر إلى عيسى فأرسل ثالثا. قيل : شمعون الصفا رأس الحواريين لنصرهما
يعنى القرطبى مجبش سيرة بولس من الاساس
واليك تفسير البغوى
وقال كعب : الرسولان : صادق وصدوق ، والثالث شلوم
كما ان اسماء الرسل غير مذكورة فى الطبرى او الجلالين
بل اليك المفاجئة كما يقرها موقع الإسلام سؤال وجواب عن ما اجمع عليه العلماء
وهذا القول هو الصواب ، وأن هؤلاء المرسلين كانوا رسلا لله قبل المسيح ، وأنهم كانوا قد أرسلوا إلى أنطاكية ، وآمن بهم حبيب النجار ، فهم كانوا قبل المسيح

يتبع





رد باقتباس