
14.05.2015, 17:55
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
22.03.2015 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
المسيحية |
المشاركات: |
36 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
09.02.2019
(20:44) |
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
|
|
|
الاخت البيطرية
اهلا بك
بتقولي
هل جاء في الآية أن الله عز وجل أنزل الرسل -كما زعمت أنت عجبا - أم أنه أنزل الكتب السماوية
الاعجاز يكمن في أن الله عز وجل أنزل الحديد من السماء مثلما أنزل الكتاب من السماء في نفس الآية أم أن الكتب جاءت من الأرض. |
الله انزل الرسل كما انزل الكتب فانا لم اقل انه اسقط الرسل من السماء كما يسقط المطر او كما اسقط المن والسلوي لبني اسرائيل فالانزال الذي اشتملنه الاية كمت افاد القرطبي وغيره من المفسرين هو صنع الشيئ وخلقه بهدف خدمة الانسان وليس اسقاطه وليتكي ترجعي الي التفسير الذي يصب في النهاية الي اعجاز الله في هذه المواهب التي صنعها للانسان في الارسال او الانزال وليس الاسقاط
بتقولي
لا أحد قال لك أن الحديد غير مخلوق وتفسير بعض المفسرين بأن "أنزلنا الحديد" معناه "خلقنا الحديد" يسمى في التفسير صرف اللفظ عن ظاهره لعدم استقامة المعنى الأصلي عندهم.
أما وقد علم أن نزول الحديد هو نزول حقيقي فقد زالت علة صرفه عن ظاهره الى معنى آخر والاولى اجرائه على ظاهره.وهاته أهم قاعدة من قواعد التفسير.
مع محاولة أخرى ان شاء الله تعالى ....
|
يعني حضرتك عايزه تقولي ان الحديد اوجده الله من السماء من لاشيئ ولا يوجد سبب لتكوينه ؟ طيب في الاعجاز القراني ؟
تحياتي
|