اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :16  (رابط المشاركة)
قديم 14.05.2015, 17:19
صور سعيد مطاوع الرمزية

سعيد مطاوع

مضروب على قفاه و مطرود

______________

سعيد مطاوع غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 22.03.2015
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 36  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.02.2019 (20:44)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين






أنت تابع لرسولك بولس فقط فليس لك أن تستنتج فى القرآن و لكن الإستنتاج هذا تجده فى تفسير كتابك و فى عقائد المجامع
_______________________

أغلب الخلاف فى التفسير يكون خلاف تنوّع وليس خلاف تضاد ، فهو خلاف لفظي غير مؤثر ، وخلاف التنوع في حقيقته ليس اختلافا ، إذ من شرط الاختلاف تناقض القولين ، وهذا غير واقع في هذا القسم من الخلاف

إن الاختلاف الواقع من المفسرين وغيرهم على وجهين :
أحدهما : ليس فيه تضاد وتناقض ؛ بل يمكن أن يكون كل منهما حقا ، وإنما هو اختلاف تنوع ، أو اختلاف في الصفات أو العبارات ، وعامة الاختلاف الثابت عن مفسري السلف من الصحابة والتابعين هو من هذا الباب ، فإن الله سبحانه إذا ذكر في القرآن اسما مثل قوله : (اهدنا الصراط المستقيم) فكل من المفسرين يعبر عن الصراط المستقيم بعبارة يدل بها على بعض صفاته ، وكل ذلك حق ... فيقول بعضهم : الصراط المستقيم : كتاب الله ، أو اتباع كتاب الله ، ويقول الآخر : الصراط المستقيم : هو الإسلام ، أو دين الإسلام . ويقول الآخر : الصراط المستقيم : هو السنة والجماعة . ويقول الآخر : الصراط المستقيم : طريق العبودية أو طريق الخوف والرجاء والحب وامتثال المأمور واجتناب المحظور ، أو متابعة الكتاب والسنة ، أو العمل بطاعة الله ، أو نحو هذه الأسماء والعبارات .
ومعلوم أن المسمى هو واحد وإن تنوعت صفاته وتعددت أسماؤه وعباراته .
ومنه قسم آخر : وهو أن يذكر المفسر والمترجم معنى اللفظ على سبيل التعيين والتمثيل لا على سبيل الحد والحصر ، مثل أن يقول قائل مِن العجم : ما معنى الخبز ؟ فيشار له إلى رغيف" انتهى باختصار .
"مجموع الفتاوى" (13/381-384) .
القسم الثاني : الآيات التي اختلف في تفسيرها اختلاف تضاد وتباين ، وهذا القسم قليل ، آياته معدودة ، والاختلاف فيها مشهور ومحصور .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"الخلاف بين السلف في التفسير قليل ، وخلافهم في الأحكام أكثر من خلافهم في التفسير ، وغالب ما يصح عنهم من الخلاف يرجع إلى اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد" انتهى .
بتصرف من الإسلام سؤال وجواب
_______________
أسباب الاختلاف
السبب الأول: تنوع الأسماء والصفات، بأن يعبر كل مفسر عن المراد بعبارة غير عبارة صاحبه، تدل على معنى في المسمى، غير المعنى الآخر، مع اتحاد المسمى
السبب الثاني: التعبير بالمثال، حيث يذكر كل واحد منهم من الاسم العام بعض أنواعه، لا على سبيل مطابقة الحد للمحدود في عمومه وخصوصه، ولكن على سبيل التمثيل، بتنبيه الإنسان على النوع
السبب الثالث: ما كان الاختلاف فيه راجعاً إلى احتمال اللفظ أمرين، أو أكثر، وهو ما يسمى بالاشتراك اللغوي، كلفظ {قسورة} في قوله تعالى: {
فرت من قصورة} (المدثر:51)، فيُحتمل أن يراد به الرامي، ويُحتمل أن يراد به الأسد. ونحو ذلك من الألفاظ المشتركة، التي اتحد لفظها واختلف معناها
السبب الرابع: التفسير بألفاظ متقاربة، لا مترادفة. فقد يعبر المفسر عن اللفظ بلفظ قريب، لا بلفظ مرادف له
السبب الخامس: الاختلاف في مرجع الضمير.
السبب السادس: اختلاف القراءات القرآنية
السبب السابع: الاختلاف في القول بالنسخ
السبب الثامن: الاختلاف في حمل اللفظ على الحقيقة أو المجاز.
السبب التاسع: تفاوتهم في معرفة السنة النبوية
السبب العاشر: الاختلاف في الإطلاق والتقييد: و(الإطلاق) تناول واحد غير معين، و(التقييد) تناول واحد معين، أو موصوف بوصف زائد؛ فقد يري بعض المفسرين بقاء المطلق على إطلاقه، ويرى آخرون تقييد هذا المطلق بقيد ما
السبب الحادي عشر: الاختلاف في العموم والخصوص
السبب الثاني عشر: الاختلاف في فهم حروف المعاني: فقد يدل الحرف على أكثر من معنى،
السبب الثالث عشر: الاختلاف في أوجه الإعراب
السبب الرابع عشر: اختلافهم في أسباب النزول
السبب الخامس عشر: مراعاة السياق، فبعض المفسرين يفسر الآية مراعيًّا للسياق الذي وردت فيه، وبعضهم يفسرها دون اعتبار لسياقها، بل بالنظر إلى سبب نزولها أو لاعتبار يراه هو
السبب السادس عشر: اختلافهم بسبب حمل الكلام على التقديم والتأخير، والمراد بـ (التقديم) و(التأخير): "جعل اللفظ في رتبة قبل رتبته الأصلية، أو بعدها؛ لعارض اختصاص، أو أهمية، أو ضرورة".
السبب السابع عشر: تنوع ثقافة كل مفسر، فالمفسرون المتقدمون فسروا الآيات العلمية تفسيرات مستمدة من علوم عصرهم

بتصرف من إسلام ويب
وَمَا ذَكَرَهُ جَلَّ وَعَلَا فِي آيَةِ الْمُؤْمِنِ هَذِهِ ، مِنْ أَنَّهُ هُوَ الَّذِي يُرِي خَلْقَهُ آيَاتِهِ ، بَيَّنَهُ وَزَادَهُ إِيضَاحًا فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ ، فَبَيَّنَ أَنَّهُ يُرِيهِمْ آيَاتِهِ فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ ، وَأَنَّ مُرَادَهُ بِذَلِكَ الْبَيَانِ أَنْ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّ مَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى : سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ [ 41 \ 53 ] .
وَالْآفَاقُ جَمْعَ أُفُقٍ وَهُوَ النَّاحِيَةُ ، وَاللَّهُ جَلَّ وَعَلَا قَدْ بَيَّنَ مِنْ غَرَائِبِ صُنْعِهِ وَعَجَائِبِهِ فِي نُوَاحِي سَمَاوَاتِهِ وَأَرْضِهِ ، مَا يَتَبَيَّنُ بِهِ لِكُلِّ عَاقِلٍ أَنَّهُ هُوَ الرَّبُّ الْمَعْبُودُ وَحْدَهُ . كَمَا أَشَرْنَا إِلَيْهِ ، مِنَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ وَالنُّجُومِ وَالْأَشْجَارِ وَالْجِبَالِ ، وَالدَّوَابِّ وَالْبِحَارِ ، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ .

تفسير أضواء البيان » سورة غافر

( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ ) أَيْ : سَنُظْهِرُ لَهُمْ دَلَالَاتِنَا وَحُجَجَنَا عَلَى كَوْنِ الْقُرْآنِ حَقًّا مُنَزَّلًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ، عَزَّ وَجَلَّ ، عَلَى رَسُولِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِدَلَائِلَ خَارِجِيَّةٍ ( فِي الْآفَاقِ ) ، مِنَ الْفُتُوحَاتِ وَظُهُورِ الْإِسْلَامِ عَلَى الْأَقَالِيمِ وَسَائِرِ الْأَدْيَانِ .
تفسير ابن كثير
________________________

وعليه فتفسير نزول الحديد من السماء صحيح و ثابت من ظاهر الآية و قول بعض المفسرين به


لماذا لم ترد و تكمل باقى الموضوع الذي بدأت فيه !؟
الى كل مسيحى منكر لنبوة سيدنا محمد: تفضل :إدخل هنا و إنكر هذا ان إستطعت!!






الاخ المبجل

بتقول
ا نت تابع لرسولك بولس فقط فليس لك أن تستنتج فى القرآن و لكن الإستنتاج هذا تجده فى تفسير كتابك و فى عقائد المجامع


هو بولس مزعلك ليه ؟ طيب دا بولس جاب لك تفسير القرطبي استنتاج ايه ؟ وبعدين عقائدالمجامع لم تتحدث عن انزال الحديد ولا عن الحاج زغلول النجار

بتقول
اغلب الخلاف فى التفسير يكون خلاف تنوّع وليس خلاف تضاد ، فهو خلاف لفظي غير مؤثر ، وخلاف التنوع في حقيقته ليس اختلافا ، إذ من شرط الاختلاف تناقض القولين ، وهذا غير واقع في هذا القسم من الخلاف


يا عزيزي الاختلاف بين المفسرين امر وارد هو انا قلت لك ان هناك اختلاف في التفسير ؟
انا لم اقل هذا انا قلت
ونستنتج من السياق العام ان معني انزال الحديد يتساوي في انزال الرسل فهم مخلوقين والكتب مخلوقة بفكر الله وطالما الحديد يشترك معهم في هذه الاية فالمفروض ان يشترك معهم في المعني كمل قيل من المفسر بانه مخلوق وانه من الارض .


اذن فاين الاعجاز في الاية التي هي وحده متكاملة مترابطة للمعني الذي يفيد في النهاية بقوه الله ونصرته من خلال ما قدمه لنا من اعماله التي هي الرسل والكتب والدفاع عن النفس ومن خلال استخدام الحديد في امور تخص عمله اليومي وهذا هو المعني الاجمالي للاية .


بتقول

وعليه فتفسير نزول الحديد من السماء صحيح و ثابت من ظاهر الآية و قول بعض المفسرين به


لماذا لم ترد و تكمل باقى الموضوع الذي بدأت فيه !؟
الى كل مسيحى منكر لنبوة سيدنا محمد: تفضل :إدخل هنا و إنكر هذا ان إستطعت!!


طيب يا ريتك تديني مفسر قال ان الحديد انزل من السماء علي طريقة الحاج زغلول ولا ده تفسير حضرتك واستنتاجك الشخصي ؟ ( ما اسم المفسر ) ؟

اما بخصوص موضوع الي كل مسيحي فسالتك ولم تجب هل الله يخيف الناس ؟ اين الاجابة ؟ وبعدين حضرتك بتدخل المواضيع في بعض ليه ده موضوع زغلول النجار والحديد مش موضوع كسوف الشمس وربنا بيخوف الناس .

فلا داعي للتشتيت ولا عايزني اقولك
######################

تحياتي






آخر تعديل بواسطة * إسلامي عزّي * بتاريخ 14.05.2015 الساعة 18:51 . و السبب : نحن في منتدى دعوي محترم لا في واحد من كاباريهات شارع الهرم ، فالتزم الأدب !!!
رد باقتباس