اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :84  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2015, 01:36
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 999  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.05.2025 (22:20)
تم شكره 696 مرة في 474 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
اهلا يا عزيزي
يا عزيزي
قوله ( فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة ) هذا قد يستشكل من حيث أن الساعة لها مقدمات كثيرة لا بد من وقوعها ولم تكن وقعت كطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والنار والدجال وقتال الترك وأشياء أخر لا بد من وقوعها قبل الساعة كفتوح الشام والعراق ومصر وغيرهما وإنفاق كنوز كسرى في سبيل الله تعالى وقتال الخوارج وغير ذلك من الأمور المشهورة في الأحاديث الصحيحة ويجاب عنه بأجوبة أحدها لعل هذا الكسوف كان قبل إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور
هذا استنتاج ليس له دليل

هذا شرح منطقي لظاهر الحديث و الدليل داخل الشرح
حيث قال الإمام النووي كما أوردت لك سابقاً


قوله ( فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة ) هذا قد يستشكل من حيث أن الساعة لها مقدمات كثيرة لا بد من وقوعها ولم تكن وقعت كطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والنار والدجال وقتال الترك وأشياء أخر لا بد من وقوعها قبل الساعة كفتوح الشام والعراق ومصر وغيرهما وإنفاق كنوز كسرى في سبيل الله تعالى وقتال الخوارج وغير ذلك من الأمور المشهورة في الأحاديث الصحيحة ويجاب عنه بأجوبة أحدها لعل هذا الكسوف كان قبل إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور الثاني لعله خشي أن تكون بعض مقدماتها الثالث أن الراوي ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم يخشى أن تكون الساعة وليس يلزم من ظنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خشي ذلك حقيقة بل خرج النبي صلى الله عليه وسلم مستعجلًا مهتمًا بالصلاة وغيرها من أمر الكسوف مبادرًا إلى ذلك وربما خاف أن يكون نوع عقوبة كما كان صلى الله عليه وسلم عند هبوب الريح تعرف الكراهة في وجهه ويخاف أن يكون عذابًا كما سبق في آخر كتاب الاستسقاء فظن الراوي خلاف ذلك ولا اعتبار بظنه.
شرح النووي

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
بتقول
لثالث أن الراوي ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم يخشى أن تكون الساعة وليس يلزم من ظنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خشي ذلك حقيقة بل خرج النبي صلى الله عليه وسلم مستعجلًا مهتمًا بالصلاة وغيرها من أمر الكسوف مبادرًا إلى ذلك وربما خاف أن يكون نوع عقوبة كما كان صلى الله عليه وسلم عند هبوب الريح تعرف الكراهة في وجهه ويخاف أن يكون عذابًا كما سبق في آخر كتاب الاستسقاء فظن الراوي خلاف ذلك ولا اعتبار بظنه.
شرح النووي

كيف عرفت ان الراوي ظن هذا ؟

السؤال الاهم هو كيف يفزع رسول الله ؟
حتي الان انت تتحدث عن استنتاجات ولف ودوران ليس له ادله وكله حديث ارتجالي سفساطي
لانك بتقول لعل فهذا يدل علي انك غير متاكد مما تقول

عرفت من كلام الإمام النووي الذى وضح ذلك من سياق الحديث فالرسول لم يقول خرجت فزعاً أخشى أن تكون الساعة و إنما ذلك قول الراوي حيث قال " فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة "

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
اين دور جبريل لامتصاص الفزع كما حاول امتصاصه يوم محاولته للانتحار من راس الجبل

ما علاقة هذا بالحديث الذى نناقشه
لكن سأرد على الشبهة و لا تكرر الخروج عن الموضوع و لا تدلس


راجع الموضوع التالي
روايات همِّ النبي صلى الله عليه وسلم بالانتحار لا تصح لا سنداً ولا متناً

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
الامر الذي يعود بنا الي السؤال الاتي
لماذا فزع الرسول ؟

هل كسوف الشمس الذي حدث دليل علي الحزن علي ابراهيم ؟
هناك اناس كثيرون يموتون في يوم كسوف الشمس ويكتب اسماؤهم في الجرائد في اليوم التالي
فهو امر عادي ولا يقال ان الشمس كسفت لموت احد هؤلاء فهذا امر عادي وتوجيه هذا الحدث الي ابراهيم امر مبالغ فيه ومشكوك في صحته من الاساس لانها ظاهره علمية طبيعية وهي وقوع القمر بين الشمس والارض وليس لوفاة ابراهيم واذا كان الامر كذلك فكان الواجب ان تنكسف الشمس يوم وفاة الرسول وهذا لم يحدث الا في ابراهيم ### .
تحياتي

كلامك السابق الذى خططته أنت الأن دليل على أنك لم تفهم أصلاً الموضوع عن ماذا يتكلم و أنت تعترض لمجرد الإعتراض و لن أوضح لك خطائك حتى تعلم من نفسك فيما أخطأت

فأنت قلت قبلاً
اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
ليتك تحتمل غباوتي فعلا

لكن صراحة مشاركتك الأخيرة بينت أنك لا تحتمل








المزيد من مواضيعي


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء



آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 11.04.2015 الساعة 11:14 .
رد باقتباس