اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :82  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2015, 00:28
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 999  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.05.2025 (22:20)
تم شكره 696 مرة في 474 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين






رجعنا لسفسطة الهروب مرة اخرى كما فعلت فى الموضوع التالي
يسوع المحبة يحمل سيفا لقتل بلعام بن باعور
اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
قرات تفسير النووي والنووي برر فزع الرسول بانه ظن ان الساعة فد قامت
فعلي اي اساس برر النويي هذا الفزع رغم ان الحديث نفسه لم يذكر ان الفزع مصدره خشيان ان الساعة تكون قد قامت فمن اين استنتج هذا الاستنتاج

لأن مَن قال " فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة " الراواي كما يظهر من سياق الحديث
و بالتالي لن يخرج الرد عن ما قاله النووي

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
النقطة الثانية هي لماذا لم يخبر جبريل الرسول بهذا الامر او لماذا لم يحاول امتصاص فزعه ويعرفه الحقيقة ؟

نفس الرد السابق
اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها سعيد مطاوع
النفطة الثالثة الا يعلم الرسول حديثه الذي قال فيه
قَالَ أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا مُقْسِطًا فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ وَيَفِيضَ الْمَالُ حَتَّى لَا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ.
صحيح البخاري - (ج 8 / ص 371)

فكيف يفزع وعيسي لم ينزل بعد الامر الذي يؤكد تبرير هذا الفزع وتناقض الاحاديث مع بعضها البعض
تحياتي لشخصك الذكي

التناقض هذا فى عقلك و فى عقيدتك فقط
أضع لك ما قاله النووي مرة اخرى لعلك تفهم و أشك فى ذلك

قوله ( فقام فزعًا يخشى أن تكون الساعة ) هذا قد يستشكل من حيث أن الساعة لها مقدمات كثيرة لا بد من وقوعها ولم تكن وقعت كطلوع الشمس من مغربها وخروج الدابة والنار والدجال وقتال الترك وأشياء أخر لا بد من وقوعها قبل الساعة كفتوح الشام والعراق ومصر وغيرهما وإنفاق كنوز كسرى في سبيل الله تعالى وقتال الخوارج وغير ذلك من الأمور المشهورة في الأحاديث الصحيحة ويجاب عنه بأجوبة أحدها لعل هذا الكسوف كان قبل إعلام النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور الثاني لعله خشي أن تكون بعض مقدماتها الثالث أن الراوي ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم يخشى أن تكون الساعة وليس يلزم من ظنه أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم خشي ذلك حقيقة بل خرج النبي صلى الله عليه وسلم مستعجلًا مهتمًا بالصلاة وغيرها من أمر الكسوف مبادرًا إلى ذلك وربما خاف أن يكون نوع عقوبة كما كان صلى الله عليه وسلم عند هبوب الريح تعرف الكراهة في وجهه ويخاف أن يكون عذابًا كما سبق في آخر كتاب الاستسقاء فظن الراوي خلاف ذلك ولا اعتبار بظنه.
شرح النووي





المزيد من مواضيعي


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء



آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 11.04.2015 الساعة 00:30 .
رد باقتباس