الموضوع: ما حقيقة العلاقة التي جمعت أم النور بيوسف النجار ؟؟
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 17.02.2015, 17:55
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.131  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.11.2025 (23:57)
تم شكره 2.951 مرة في 2.160 مشاركة
افتراضي





لمن لا زالت في قلبه ذرة شك !







وليم ماكدونالد أحد مفسري كتاب النصارى المقدس يقول :

نص متى 25:1 يبطل التعليم الذي يفيد ببتولية أم الاله ،

بل و يضع الشواهد التي تفيد بزواج يوسف النجار الفعلي من أمّ الإله و الذي أثمر أولادا أيضا ،!!







دائرة المعارف الكتابية ( حرف الميم : مريم ) تقول هي أيضا : الاستنتاج الطبيعي من بعض نصوص العهد الجديد هو كون يوسف النجار و أم النور كانا زوجين و لهما أطفال أيضا هم إخوة ( الرب) يسوع !!!








للمزيد من مواضيعي

 






الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر الاسم: 2093_1345246632.png المشاهدات: 367 الحجم: 19,7 كيلوبايت الرقم: 5140   اضغط على الصورة لعرض أكبر الاسم: 2093_1345246771.png المشاهدات: 367 الحجم: 27,1 كيلوبايت الرقم: 5141   اضغط على الصورة لعرض أكبر الاسم: Arabic Life Application Bible 16.02.2015.png المشاهدات: 371 الحجم: 25,7 كيلوبايت الرقم: 5142  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .






رد باقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ * إسلامي عزّي * على المشاركة المفيدة: