اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 30.12.2013, 19:16

عُبَيّدُ الّلهِ

عضو

______________

عُبَيّدُ الّلهِ غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 31.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.05.2016 (03:18)
تم شكره 121 مرة في 96 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين




جزاكم الله خيرا
لكن الغريب أن الظهورات تكون لطوائف تُكفر بعضها بعضا فهناك ظهورات للأرثوذكس و إخرى للكاثوليك
والظهورات وسيلة قد يستخدمها الشيطان و بعضها ناتج مِن هلاوس فكرية و البعض الأخر مُفبرك

كتاب عبادة مريم في المسيحية والظهورات المريمية

فبركة الظهورات المريمية : اعتراف للأنبا بيشوي

شكرا لمرورك ايها الاخ الفاضل واضافتك الكريمة
ولكن لا عجب من تعدد الظهورات
فكل الكنائس تستخدم السحر والشعوذة
بل الكنائس البروتستانتية التى يفترض انها الاعلى ثقافة وعقلانية
هى الاكثر استخداما للسحر فى التنصير
فلا عجب ان من يستخدم نفس الوسيلة تتحقق له نفس النتائج
وهم يستخدمون السحر والاتصال بالشياطين احيانا
ووسائل تقنية احيانا اخرى
من اجل احداث هذه الخوارق الشيطانية
ومذهب اهل السنة والجماعة فى هذه الامور
وسط بين العلمانيين المنكرين للخوارق والمنحرفين الطروقيين الذين يعتقدون بوحدة الوجود وأن الاديان كلها صحيحة
فأهل السنة يثبتون الخوارق وينسبونها للجن او الملائكة
فأصحاب المنهج الباطل كالنصارى والبوذيين والصوفية والشيعة
تحدث لهم خوارق الشياطين كما فى حديث الدجال
وإنَّ من فتنتِه أن يقولَ للأعرابيِّ : أرأيتَ إن بَعَثْتُ لك أباك وأمَّك أَتَشْهَدُ أني ربُّك ؟ فيقولُ : نعم ، فيتمثلُ له شيطانانِ في صورةِ أبيه وأمِّه ، فيقولانِ : يا بُنَيَّ اتَّبِعْهُ ، فإنه ربُّك ، وإنَّ من فتنتِه أن يُسَلَّطَ على نفسٍ واحدةٍ فيَقْتُلُها ، يَنْشُرُها بالمِنْشارِ حتى تُلْقَى شِقَّيْنِ ، ثم يقولُ : انظُرُوا إلى عَبْدِي هذا ، فإني أَبْعَثُه ثم يَزْعُمُ أنَّ له ربًّا غيري ، فيبعثُه اللهُ ، ويقولُ له الخبيثُ : مَن ربُّك ؟ فيقولُ : رَبِّيَ اللهُ ، وأنت عَدُوُّ اللهِ ، أنت الدَّجَّالُ ، واللهِ ما كنتُ قَطُّ أَشَدُّ بصيرةً بك مِنِّي اليومَ . وإنَّ من فتنتِه أن يأمرَ السماءَ أن تُمْطِرَ ، فتُمْطِرُ ، ويأمرَ الأرضَ أن تُنْبِتَ ، فتُنْبِتُ . وإنِّ من فتنتِه أن يَمُرِّ بالحيِّ فيُكَذِّبونه ، فلا يَبْقَى لهم سائمةٌ إلا هَلَكَت . وإنَّ من فتنتِه أن يَمُرَّ بالحيِّ ، فيُصَدِّقونه ، فيأمرُ السماءَ أن تُمْطِرَ فتُمْطِرُ ، ويأمرُ الأرضَ أن تُنْبِتَ فتُنْبِتُ ، حتى تَرُوحَ مَواشِيهِم من يومِهِم ذلك أَسْمَنَ ما كانت ، وأَعْظَمَه ، وأَمَدَّه خَواصِرَ وأَدَرَّهُ ضُروعًا .

لراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7875
خلاصة حكم المحدث: صحيح







توقيع عُبَيّدُ الّلهِ
عبد حقير جاهل يرجو جنتك يابديع السماوات والارض ومابينهما


رد باقتباس