اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 26.12.2013, 09:26

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي




أولا:
سنتناول العدد 3 من النبوءة بالتفصيل
حب-3-3: الله يأتي من تيمان والقدوس من جبل فاران. سلاه. غطى جلاله السموات وآمتلأت الأرض من تسبحته.

و سنتناول التالى بمشيئة الله :
1- هل النص نبوءة أم يشير إلى شئ حدث فى الماضى ؟
2- معنى اسم النبي صلى الله عليه و سلم فى الجملة السابقة فى البشيتا السريانية
3- تيمان تعنى الجنوب و هى تيماء التى تقع بالقرب من المدينة المنورة
4- فاران هى مكة طبقا لأقوال اليهود و النصارى و المراجع الجغرافية و الخرائط

ثانيا :
الإشارة إلى القتال فى النبوءة
و سنتناول التالى بمشيئة الله :
1- أين تقع مدين أو مديان ؟ و علام يدل ظهورها فى هذه النبوءة ؟
2- أين تقع كوش أو كوشان ؟ و علام يدل ظهورها فى هذه النبوءة ؟
3- الإشارة إلى غزو البحر فى هذه النبوءة

و سنتناول بإذن الله أيضا تفاسير اليهود و النصارى للنبوءة السابقة و نرد على ردودهم على استدلال المسلمين بها
و الله المستعان و عليه التكلان ...
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ د/ عبد الرحمن على المشاركة المفيدة: