[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها المنتصر بعون الله 2- هذه الفكرة الذي استشكلت عندي و هي ان الماء مستحيل ان يكون غائر لانه بسبب الحرارة سوف يتبخر ارجو ان اكون وضحت الفكرة

أهلا بك معذرة كنت على سفر

لا يوجد اشكال ان شاء الله والسبب

أنه معلوم علمياً أن الماء يتبخر على سطح الارض عند 100 درجة مؤية عند الضغط الجوى ونفس الماء يتبخر عند درجة أقل من 100 درجة مؤية عند ضغط أقل من الضغط الجوى

أما بسبب زيادة الضغط فى باطن الارض فدرجة حرارة الغليان للماء ستذيد طردياً فقد يكون درجة تبخر الماء عند هذا الضغط تكون أعلى من الدرجة الموجودة فى هذه المنطقة الموجود فيها ماء
اذا أردت جدول درجات غليان الماء عند الضغوط المختلفة أخبرنى ليتضح لك اختلاف درجات التبخر مع اختلاف الضغط


ثم ليست طبقات الارض كلها درجاتها مرتفعة لوجود طبقات صلبة أسفل الطبقة السائلة فالأخ أحمد مناع فى رده كان يتكلم عن الطبقة السائلة التى أسفل القشرة الارضية

وهناك طبقات فى الارض صلبة كذلك لُب الارض يتكون من طبقة صلبة وهذه الطبقة الصلبة اما تكونت نتيجة نقص درجة الحرارة أو ضغط عالى فبالتالى سيحدث تجمد وليس تبخر

اقتباس اللب الداخلي يقع في مركز الأرض وبعمق حوالي 5,150 الى 6,370 كيلومتر تقريبا، ويمثل 1.7 % من كتلة الأرض وهو صلب ومنفصل عن الوشاح ومعلق باللب الخارجي المائع، ويعتقد بأنه قوى نتيجة لتجمد الضغط الذي يحدث لأكثر السوائل عندما تنقص درجة الحرارة أو عند زيادة الضغط.

موقع الكون

كان هذا علمياً

أما ايمانياً فخالق الارض والسماء القادر على أن يُغير الماء الآ يقدر أن يحفظها غائرة بدون تبخر ويراها الناس بالأقمار الصناعية ولا يستطيعون الحصول عليها

المزيد من مواضيعي

سؤال للنصارى عن التجسد يكشف حقيقة تعدد الألِهة فى الثالوث

من يموت قبل المعمودية لن يدخل الملكوت حتى و إن كان طفل !

موسى سرنتونيو كاثوليكي فطرته رفضت الصور و التماثيل عرف الإسلام فدخله

كشف زَيف وتلفيق قصة موت المسيح وقيامته

كن داعية بعدة لغات

أسئلة للنصارى عن معنى الكلمة المولود من الآب ؟

الرد على شبهة " وَأَرۡسَلۡنَـٰهُ إِلَىٰ مِا۟ئَةِ أَلۡفٍ أَوۡ یَزِیدُونَ " هل العدد غير معلوم !؟

تصديق السنة مِن تصديق القرأن

توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون راجع الموضوع التالي طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء

آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 07.06.2013 الساعة 03:48 .