اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :13  (رابط المشاركة)
قديم 13.03.2013, 03:37

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها البتول
أعتذر عن عدم التوضيح ..
أقصد يفهم من " حديث رسول الله "
أي أنهم كما تكلموا على عهد رسول الله دون مزج .. سيتكلمون قرب قيام الساعة دون مزج ...

أختنا الفاضلة
أنبه أنى لا أقصد أن السباع ستتكلم فى آخر الزمان عن طريق مزج الخلايا
المقصود من الموضوع أنه تكلم السباع ليس خرافة و أنه شئ يرى غير المسلمين أنه من الممكن جدا أن يحدث فى المستقبل سواء كان بمزج الخلايا أو عن طريقة الجينات و الهندسة الوراثية بينما يرى المسلم أنه يقينا سيحدث فى المستقبل إيمانا منه بأن النبي صلى الله عليه و سلم لا ينطق عن الهوى
فربما كان كلام السباع بمزج الخلايا و ربما كان بطريقة أخرى الله أعلم بها
و لعلك تظنين أن مزج الخلايا يقتضى أن يكون الحيوان نصفه حيوان و نصفه إنسان مثلا
و من الممكن مثلا أن يكون المزج لخلايا اللسان و العقل من الإنسان و باقى الخلايا من الحيوان بحيث لا يخرج المخلوق عن كونه حيوان مثلا
و فى النهاية ربما يكون تكلم السباع بمزج الخلايا و ربما بطريقة أخرى
و الله أعلى و أعلم







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس