اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :49  (رابط المشاركة)
قديم 25.01.2013, 19:38

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الكنج
وشهد شاهد من أهلها أنت أتيت من سيرة ابن هشام على ان الرسول من نسل نابت ....
شكراً عزيزى على تقديم دليل يثبت أن نبى الاسلام ليس من نسل قيدار

أولا معظم المصادر التاريخية تقول أن النبي صلى الله عليه و سلم من نسل قيدار و هو القول الأصح بالطبع
لكن نفترض جدلا جدلا فحسب أن النبي صلى الله عليه و سلم ليس من نسل قيدار و لكنه من نسل نابت
فكما قلت لك فى المشاركة السابقة قيدار كلمة يطلقها حاخامات اليهود على العرب بصفة عامة
فحين تتحدث النبوءة عن الديار التى يسكنها قيدار فهى تتحدث عن ديار العرب بطبيعة الحال
و لو قلنا أن النبوءة إما أنها تتحدث عن السيد المسيح عليه السلام أو عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
و النبوءة تتحدث عن ديار قيدار
فهل هناك أى علاقة من قريب أو بعيد بين السيد المسيح و قيدار ؟
هل هناك أى احتمال أن السيد المسيح من نسل قيدار ؟
هل المسيح من العرب ؟
يا ريت لا تستكبر عن الحق الواضح لمن أراده







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس