اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :38  (رابط المشاركة)
قديم 19.11.2012, 21:04
صور لبيك إسلامنا الرمزية

لبيك إسلامنا

مـشرفـة عامـة

______________

لبيك إسلامنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.114  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.04.2014 (23:32)
تم شكره 335 مرة في 223 مشاركة
افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس
وبالنسبة لتمني الموت لاجل دخول جنة والذهاب الي الله هل هوحرام الدعاء به وهل ان دعوت سيقبل

طلب الموت لا يجوز ولا يجوز تمنيه أيضاً؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، فإن كان لا بد متمنياً فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي))[1] متفق على صحته، وكان من دعائه عليه الصلاة والسلام: ((اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي))[2]، فنوصيك بهذا الدعاء، أصلح الله حالك وقدر لك ما فيه الخير والصلاح وحسن العاقبة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
http://www.binbaz.org.sa/mat/2525

اقتباس
بالنسبة

انا لا اكره موت بل علي عكس اتمناه لكن اخاف من الا اكون ممن يدخلون جنة ولا يعذبون

اقتباس


فهل هناك اعمال اذا عملها المسلم يضمن انه ان مات دخل جنة



بٱختصار احرصي على أن لا يراك الله حيث نهاك و على أن لا يفتقدك حيث أمرك

و أحسني الظن بربك فرحمته وسعت كل شيء نطمع أن تشملنا فيدخلنا جنته


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها مسلمة تحب الله

ثانيا الدنيا كلها سيئة الا الاوقات التي يصلي فيها الانسان او يتكلم مع الله فقط

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها مسلمة تحب الله


لكن باقي اوقات يشعر بانه بعيييييييييييد عن الله فكيف يكون الوقت كله لله


تمنيت اذهب بعيد عن ناس لاجل عبادة فقط





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا شك أننا ما خلقنا إلا لعبادة الله تعالى وحده لا شريك له، كما قال الله تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات: 56}.
ولكن العبادة -بمعناها- الشامل لا تقتصر على أداء الصلاة أو غيرها من الشعائر التعبدية. فالعبادة في الإسلام تشمل جميع مناحي الحياة، وبإمكان المسلم أن يحول حياته كلها إلى عبادة إذا استصحب النية الصالحة في أعماله العادية، فيقصد بعمله الحصول على المال الحلال لينفق على نفسه ويؤدي به ما فرضه الله عليه من الحقوق والواجبات.
فالذي يحول الأعمال العادية إلى أعمال يؤجر المرء عليها وتبقى في صحيفة أعماله هو النية الصالحة، كأن ينوي بأكله وشربه التقوِّي على طاعة الله أو يزواجه إعفاف نفسه وإعفاف زوجته عن الزنى، وينوي طلب الولد الصالح الذي يعبد الله، ويدعو إلى الله لقوله صلى الله عليه وسلم " إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة " رواه البخاري

فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: وفي بضع أحدكم صدقة... رواه مسلم.
وصح عن معاذ رضي الله عنه أنه قال: إني لأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي.

قال الحافظ: وحاصله أنه يرجو الأجر من ترويح نفسه بالنوم ليكون أنشط عند القيام وفي الحديث من الفوائد..
أن المباحات يؤجر عليها بالنية إذا صارت وسائل للمقاصد الواجبة أو المندوبة أو تكميلاً لشيء منهما
الفتح 12/364.



ولهذا ننصحك باستصحاب النية الصالحة في أعمالك كلها، وخاصة في هذا الدوام الطويل، وأن تحافظ على أداء ما افترض الله تعالى عليك من حقوق لله تعالى ولعباده، ولتكن الدنيا في يدك، كما كان السلف الصالح، ولتحذر من دخولها إلى قلبك.
ثم إننا نوصيك أيضاً بألا تغفل عن ذكر الله، فقد مدح الله قوما فقال: رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ {النــور: 37}.


قصر العبادة على الصلاة والزكاة والصوم خطأ واضح، فالعبادة شاملة لجميع الواجبات والمستحبات والتروك.
بل المباحات تكون عبادة بالنية، فمن أكل وشرب ونام بنية التقوي على الطاعة مثلاً كان أكله وشربه ونومه عبادة منه لربه، كما دل عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم: "وفي بضع أحدكم صدقة". قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: "أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر" رواه مسلم.
وقد أثر عن بعض السلف قوله: إني لأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي.
وإذا كانت العبادة شاملة للفعل والترك والواجب والمستحب والمباح، صح أن يقال: إن العبادة تشمل نظام الحياة كله.

http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=58107


السؤال
أريد أن أسألكم كيف أستطيع أن أجعل وقت ذهابي إلى المدرسة عبادة؟ حيث أني طالب بالصف الثالث الإعدادي وأذهب إلى المدرسة تقريبا لمدة ست ساعات يوميا فأريد أن أستفيد من هذا الوقت علميا ودينيا. وجزاكم الله كل خير.

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فشكر الله لك أيها الأخ الكريم هذه الهمة العالية، وهذا الحرص على العمر أن لا يذهب سدى، ونسأل الله لك الثبات والرشد، واعلم أن النية الصالحة تحول العادات إلى عبادات يؤجر عليها المسلم، فمن ذلك أن المؤمن إذا نوى بأكله التقوي على طاعة الله أجر على الأكل، وإذا نوى بقيامه بالتمارين الرياضية الاستعداد بدنيا للجهاد أجر على هذا العمل، وهكذا، فعن معاذ رضي الله عنه قال: (فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي) رواه البخاري ، قال الحافظ : (معناه أن يطلب الثواب في الراحة كما يطلبه في التعب، لأن الراحة إذا قصد بها الإعانة على العبادة حصل الثواب) . وقال في عون المعبود شرح أبي داود وهو يذكر فوائد الحديث: (وأن المباحات يؤجر عليها بالنية إذا صارت وسائل للمقاصد الواجبة أو المندوبة أو تكميلاً لشيء منها) . انتهى. وفي ضوء ما تقدم نقول للأخ الطالب أن ينوي عند ذهابه إلى المدرسة تعلم العلم لكي ينفع به نفسه وأمته ودينه، فالمسلمون بحاجة إلى الطبيب المسلم الملتزم وإلى المهندس المسلم الأمين، وإلى المخترع والمبدع وغيرهم. وإذا استصحب الطالب النية فإن من شأن ذلك أن يدفعه للجد والاجتهاد في تحصيل العلوم النافعة والتفوق على أقرانه، فيجتمع له الأجر والنجاح. والله أعلم.


اقتباس
ثانيا كل مسلمات لدي في جامعة واقصد ما عرفتهم كل همهم شهادة ..زواج...لا يفكرون في شئ اخر

مهملون في صلاة

اقتباس

فهم يفضلون المحاضرة علي ذهاب لمصلي لصلاة ومنهم يلبسون نقاب


فهم لا يشعوني بل العكس


اشعر اني اكره بعضهم كثير فاغلبهم ظاهر اسلام والتزام به وهم عايشون لدنيا فقط


صراحة ليس اجمل منكم تشجعون علي قرب من الله وعندكم علم تمنيت ان اجد مثلكم علي ارض واقع


ادعو لي كثير وخاصة بمن يعينني علي طاعة وتعلم كل شئ عن الله لاكون استحق الجنة وانجو من نار



هدانا الله و إياهن للأسف حال المسلمين اليوم لا يسر نسأل الله أن يردنا إلى دينه ردا جميلا
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " وَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ وَلَكِنْ أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا ، كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا ، فَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ "








توقيع لبيك إسلامنا
أرى أناسا بأدنى الدين قد قنعوا ولا أراهم رضوا في العيش بالدون فإستغن بالله عن دنيا الملوك كما إستغنى الملوك بدنياهم عن الدين


من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا ، فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة

******
وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ ، وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ



آخر تعديل بواسطة لبيك إسلامنا بتاريخ 19.11.2012 الساعة 21:14 .
رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا لبيك إسلامنا على المشاركة :