اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 10.07.2012, 19:35
صور عصام الرمزية

عصام

مجموعة مقارنة الأديان

______________

عصام غير موجود

فريق النصرانيات 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 06.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 123  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.05.2021 (05:25)
تم شكره 30 مرة في 15 مشاركة
افتراضي




جميل انك تعترف ان ما جاء فى آيات القرآن الكريم اعجاز

اقتباس
النص في سفر أشعياء 22:40

22 الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. الَّذِي يَنْشُرُ السَّمَاوَاتِ كَسَرَادِقَ، وَيَبْسُطُهَا كَخَيْمَةٍ لِلسَّكَنِ.


هذا يوحي بأن الكون قد زاد فعلاً في الحجم منذ الخليقة. فإن الله يشده, ويمدده, ويجعله يتسع.

هل حضرتك شايف ان ده اعجاز فى الكتاب المقدس ؟!

طب تمام

خلينا نفرض ان ده اعجاز كما ذكرت وانه سبق ما اتى به القرآن الكريم ... السؤال ..كيف اتى به القرآن الكريم كاعجاز واضح وصريح لا يحتاج الى لى عنق النص كما فعلت انت؟!

اجيبك

لعل النص المُبهم الموجود فى كتابكم سُرق وتم اقتباسه وتوضيح معناه الاعجازى توضيحا صريحا لا يحتمل التأويل فى القرآن الكريم !

هل تقصد هذا

الذى سرق النص من كتابكم ليلصقه فى القرآن الكريم ..كيف فسر معناه ووضح اعجازه كل هذا التوضيح فقال ( ( وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ )؟! كيف فعل هذا فى الوقت الذى لم يستطع فيه كل مفسري الكتاب المقدس المتقدمين والمتأخرين - المساقون بالروح القدس - فهم معناه او كشف اعجازه ؟!

انطونيوس فكرى
هنا يتكلم عن الأرض ككرة قبل أن يكتشف ذلك بقرون، وقت أن كانوا يقولون أنها منبسطة. الجندب = جراد صغير ضعيف جدًا. كسرادق = غطاء من نسيج ناعم كالستارة. كخيمة = السموات التي نارها أعظم شيء هي عند الله كخيمة يمكن أن يطويها (لذلك قيل أن السموات ستزول) آيات (23-25) سبق أن قابل الرب بالخليقة وهنا يقابله بالملوك والعظماء

يعقوب مالطى

* "سكانها كالجندب، الذي ينشر السموات كسرادق ويبسطها كخيمة للسكن" [22]. إنه لا يملك عن احتياج خدمة الأرضيين أو السمائيين، إنما عن حب ورعاية أبوية. فالأرضيون بالنسبة له كالجندب (الجراد)، والسماء أشبه بقطعة قماش أو خيمة. العظماء عنده كلا شيء والقضاة كالباطل ينحلون. الأرض والسماء كلا شيء بالنسبة لقدرته؛ لكنه في حبه يملك ويقود الأرضيين والسمائيين كملك ومخلص...
انشغل المنجمون بحسابات الفلك وأنظمتها أما الله فيعلم كل دقائقها كخالق لها، يدعوها بأسماء [26]، فكيف لا يعرف كل إنسان ويهتم بخلاصه؟!



سؤال ... اسأله لنفسك
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع عصام


"أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ "


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا عصام على المشاركة :