[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها انا القبطى اولا اطلب من الهى الذى اعبده السيد المسيح ان يسامحكم على تطاولكم عليه

ومن قال اننا نتطاول على السيد المسيح وعلى أمه السيدة مريم ، قرآننا يقول :

مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

(سورة المائدة : 75)

وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ

(آل عمران:42)

وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا


(النساء:156)


كتابكم المقدس هو الذي طعن فيه ونسبه الى نسل زناة : داود ، ثامار و راحاب الزانيتان .

العيب ليس منا ، و انما العيب كل العيب في كتابكم المسمى مقدس .
ولا تنس أيضا ان اليهود قد أتهموا باطلا في تلمودهم السيد المسيح واعتبروه نتيجة علاقة محرمة مع الجندي الروماني بانديرا .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها انا القبطى ا ثانيا القول بان السيد المسيح ابن زنا هو تكذيب لمصداقية القرأن

أعطني آية واحدة من القرآن تقول بزنى السيدة مريم ؟؟؟

لم ولن تجد !!!! و هذا دليل صارخ على صدق القران و بطلان ماجاء في أناجيلكم .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها انا القبطى اما اذا كان قولكم هذا استنادا الى الانجيل فلنقرأ معا ماذا يقول الانجيل

اليهود يُلمّحون الى كون يسوع ابن زنا :

يوحنا 41:8


أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا له : إننا لم نولد من زنا. لنا أب واحد وهو الله


طبعا الهكم المزعوم يسوع لم ينبس ببنت شفة دفاعا عن أمه !!!

المزيد من مواضيعي

الأخت إيبيلي مهتدية جديدة من الإيكوادور

أهل الكهف بعيون نصرانية

تراويح ليلة 4 رمضان 1444 هــ

صدَق الحبيب المصطفى : صحراء العرب تتحول إلى مروج خضراء

تلاوة من سورة آل عمران : الشيح القارئ بدر بن سعيد السلمي

المهتدية سارة تان : رحلة من المسيحية إلى الإسلام

الكسوف دليل على صدق النبي محمد

Tarawih _ 2022 /24

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .