اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 20.05.2012, 01:32

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


على الرابط التالى

http://what-when-how.com/jews-and-judaism/abrabanel-judah-to-abraham-apocalypse-of-jews-and-judaism/


نجد اعتراف خطير لليهود فى نسخة قديمة من الموسوعة اليهودية
بأن كلمة مسلم تعود إلى سفر التكوين إصحاح 17 عدد 1 فى ترجوم أونكلاوس و أن إبراهيم عليه السلام قد وصف بها

نجد الاعتراف تحت عنوان

In Islamic Tradition


فى الفقرة الثانية
و على الرغم من وجود الكثير من المغالطات و الاتهامات الجزافية التى لا يقوم عليها دليل إلا أننا نجد الاعتراف التالى :


The very word Islam and the idea contained in it, namely that of complete dedication to God, is connected with the story of Abraham, e.g., Sura 2:125, "When God said to him [Abraham], ‘dedicate yourself to God [aslim]‘, he said, ‘I dedicate myself to the Lord of the Worlds.’" Or (22:77): "This is the religion of your father Abraham. He called you muslimin," i.e., those who dedicate themselves to God. This expression goes back to Genesis 17:1 in the version of Targum *Onkelos, where Abraham is admonished by God to become shelim, and the subsequent definition of a proselyte as one who dedicates himself to his Creator

الترجمة :

كلمة الإسلام تحديدا و الفكرة التى تحتويها أى الخضوع و التسليم الكامل لله ترتبط بقصة إبراهيم

إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ ۖ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (131)( سورة البقرة )


الحج (آية:78):ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين


أى الخاضعون المستسلمون لله

المصطلح نفسه يرجع إلى سفر التكوين إصحاح 17 عدد 1 فى ترجوم أونكلاوس عندما أمر الله إبراهيم أن يكون (شليم) و ما يترتب عليه من تعريف الصابئ بمن يسلم نفسه لخالقه




الموسوعة اليهودية (Encyclopaedia Judaica) - المجلد الأول (Volume I) الطبعة الثانية (Second Edition) - صفحة (286).





الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: muslim-oldscripts02.jpg
المشاهدات: 1841
الحجم: 41,2 كيلوبايت
الرقم: 3193   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: muslim-oldscripts03.jpg
المشاهدات: 4915
الحجم: 134,3 كيلوبايت
الرقم: 3194   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: muslim-oldscripts04.jpg
المشاهدات: 2965
الحجم: 294,8 كيلوبايت
الرقم: 3195   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: muslim-oldscripts05.jpg
المشاهدات: 1913
الحجم: 195,2 كيلوبايت
الرقم: 3196   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: muslim-oldscripts01.jpg
المشاهدات: 3044
الحجم: 432,9 كيلوبايت
الرقم: 3197  

S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة :