
24.04.2012, 08:58
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
23.04.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
1.537 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
08.02.2017
(15:31) |
تم شكره 250 مرة في 143 مشاركة
|
|
|
|
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
المشكلة كبيرة جداً ونطلب العون والمساعدة فصبر جميل من فضلكالمصاحف العثمانية الخمسة ، أو الستة ، التي كتبها الصحابة ، وعثمان كتب مصحفه ، وهي عبارة عن نسخ ما كُتب (( بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم )) من (( الصحف التي كان جمعها أبو بكر رضي الله عنه )) كتبوها من بسم الله إلى الجنة والناس كلمات وراء بعضها البعض بدون فواصل ، أي لا يوجد ما يبين الآيات ، لأن الوقف على رؤوس الآية سنة وبالسماع ، المصاحف بدون أسماء السور ، بالرغم من أن أكثر السور أسماؤها توقيفي ولا يمكن معرفة السورة إلا بملاحظة وجود البسملة في المصحف أو سماع القاريء أو المقريء يقف في نهاية سورة ويبدأ التالية بالبسملة .
|
|
|
 |
|
 |
|
لا يوجد مشكلة يا أخي ولكن أنت للأسف تُريد أن ترى مُشكلة من مفيش !! ولكن إذا ركزت في كلامنا ووضعته في نِصابه الصحيح،لن توجد مشكلة بإذن الله..بخصوص قولك أن الوقوف على رؤوس الآيات كان بالسماع،فهذا لا شك فيه ولكن أحب أن أكمل لك وأضيف أن هذا كان في البداية فقط،فعندما رأى الرسول أن الوقوف على رؤوس الآيات صار معروفا فلم يُنبه على الوقف ..
يقول الشيخ محمد بكر إسماعيل ( طريق معرفة الآية القرآنية هو السماع من النبي -صلى الله عليه وسلم.
فقد كان يحدِّد بقراءته مبادئ الآيات وخواتيمها، حتى علم ذلك أصحابه، فنلقوا إلينا عدد الآيات في كل سورة كما وقفوا عليه من قراءته -صلى الله عليه وسلم)
ثم يُكمل فيوضح سبب الخلاف على عدد الآيات قائلاً ( سبب اختلاف السلف في عد الآي، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقف على رءوس الآي ليعلمهم أوائلها وأواخرها، فلما رآهم قد عرفوا ذلك صار يقف أحيانًا على ما يتم به المعنى، فحسب بعضهم أن ما وقف عليه رأس آية)
...
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
الشئ المرعب !!!! المشكلة الحقيقية !!!
الذي يجعل الإنسان المسلم يقشعر جلده وهو وحيد في جوف الليل يقرأ ويأتـي الشيطان ليوسس له فيقول :
((( البسملة وضعوها ، أو وُضعت ، للفصل بين السور ))
لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط
|
|
|
 |
|
 |
|
صراحة لا أرى مُشكلة،فياريت توضح المُشكلة على هيئة نقاط !!
للمزيد من مواضيعي
|