بسم الله الرحمن الرحيم
جواب إن شاء الله يكفي لإنهاء الموضوع والاعتذار من كاتبه
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
السؤال : عمل عثمان كان وضع مصحف واحد ثم اتضح أنه يجب أن تكون أكثر حتى يستطيع توزيع مختلف الكلمات التي وجدوها مكتوبة في الصحف بعد التأكد من معرفتها من الصحابة الصحف كانت تحوي عند حفصة : فيها كُل ما كُتب بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أعرف إذا كانت كلمة ( كــل ما كتب ) لا تعني شيئا لكم ؟؟؟؟
|
|
|
 |
|
 |
|
الدليل أمامك هنا !!!! في هذه الكلمات أعلاه ذاتها !!!!
بعد أكثر من 1400 عام ضع نسخ من الخمسة مصاحف أمامك راجع الكلمات المختلف في رسمها باثبات أو حذف حرف ، أو كلمة ، هناك 41 كلمة موزعة على المصاحف الخمسة : المدينة ، مكة ، الكوفة ، البصرة ، الشام ، ومعنى ذلك قد تجد الكلمة متفق عليها في أربعة مصاحف ، أو ثلاثة ، أو إثنان ، ومختلفة في مصحف ، أو إثنان ، أو ثلاثة
ومنها :
منها في سورة براءة آية 100 ( تجري من تحتها الأنهار ) بزيادة ( من )
ولفظ الجلالة ( الله ) في سورة المؤمنون في الآيتين 87 ، 89 في مصحف البصرة نجدها ( سيقولون الله ) وفي بقية المصاحف ( سيقولون لله )
ومنها في سورة الحديد آية 24 بدون ( هو ) في مصحف المدينة والشامي
أين وجدوا هذه الكلمات المختلفة ؟؟؟
إذا لم يكونوا قد وجدوها في الصحف التي كانت عند حفصة ( جمع أبي بكر ) وتأكدوا بمراجعة بقية الصحابة الأحياء أنهم سمعوها !!!!؟؟؟؟؟؟؟
كان الكتاب لا يكتبون في المصاحف شيئاً إلا بعد أن يعرضوه على مشاهير الصحابة آنذاك في المدينة ويشهد الجميع بأنه قرآن وأنه لم تنسخ تلاوته وأنه استقر في العرضة الأخيرة فلم يكتبوا ما كانت روايته آحادا وهذا ما هو بين أيدينا اليوم
]
لا يوجد عندي دليل !!!!!
ولكن من الذين اشتهروا بكتابة القرءان ولا يزالوا أحياء ولم يُذكر أنهم جلسوا مع هؤلاء الأربعة ، معاوية وكان والياً على الشام ، وفي المدينة علي رضي الله عنه ، وأبي بن كعب ، وهذان وغيرهم من الصحابة كانوا هم الذين يُستشاروا قبل إثبات الكتابة في المصاحف
الثلاثة القرشيون من مواليد المدينة بعد الهجرة !!!! ؟؟؟؟ وفاة النبي صلى الله عليه وسلم سنة 11 هـ !!!!
لا يوجد دليل
ولكن ظل الناس في مختلف الأمصار الإسلامية يقرأون القرآن في مصحف عثمان ، ورفعت ألوف المصاحف في القتال في صفين وبقيت كذلك بدون تنقيط الحروف أو تشكيلها
والسلام
آخر تعديل بواسطة البياني بتاريخ
21.04.2012 الساعة 17:49 .