اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 20.04.2012, 01:30

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها أحمد يعقوب
و جزاكم خير الجزاء أخي الكريم .. شكرا لك .


_ أنا لم أقل ذلك !!
_ ما قاله أبقراط :


ربما أن الأمر إلتبس علي حضرتك لأني وضعت رابط البحث في إعجاز حديث ثوبان في الإذكار والإيناث . فقد وضعته لمزيد من الفائدة وبيان الإعجاز .... ويمكن لك تجاهل موضوع الإذكار والإيناث للتركيز في الموضوع الأساسي وهو واضح والحمد لله ..شبهة أحاديث ( الشبه )

وأخيراً العهدة في الترجمة علي أكثر من 20 موقع غير إسلامي ، أما عن الإتيان بالمصدر فهو صعب علي بعض الشئ وأظنه أيسر كثيراً علي حضرتك .


وأنتظر بكل ترحاب إعتراضاتك أو ملاحظاتك أو إضافاتك .

بارك الله فيك أخى الكريم
و أنا لم أقل أنك تقول ما يقوله أبقراط
فمن الواضح طبعا أنك تنقل كلام أبقراط عن سبب تحديد الجنس لتثبت أنه مخالف لما يقوله الحديث
و لكن ما أردته هو مصدر لكلام أبقراط
لأنك أثبت أنه مختلف عن الحديث
و النصارى و الملاحدة يزعمون أن الحديث منقول من أبقراط
و بالتالى فإن إعطاء رابط لإثبات أن أبقراط قال أن الجنين نوعه يتحدد من خلال كثرة المنى هو أبلغ فى إقامة الحجة على أعداء الدين و أبلغ فى دحض الشبهة







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس