أنا عندي ملاحظة قبل أن أقرأ الموضوع :
العنوان مقرف و غير موفق
تحريف القرآن مستحيل و غير وارد على الاطلاق
القرآن محفوظ في الصدور و يوجد ملايين المسلمين يحفظونه
و المسلمون يراجعونه يوميا
و المسلم العادي أو ربما المقصر هو من يراجعه مرة كل شهر
و توجد عشرات الملايين من النسخ الموثقة صوتاً .. و على رأسها تسجيلات محمود خليل الحصري
وتوجد عشرات الملايين من النسخ المطبوعة الموثقة المراجعة من قِبل اللجان الشرعية .
و لو وجدت نسخة الكترونية مثلا تم طرحها دون مراجعتها من قبل لجنة شرعية فهذه اجتهادات فردية يسهل تصحيحها بمجرد مراجعتها و مقارنتها مع الأصل
لذا لا أجد أي معنى لكتابة عبارة " تحريف القرآن " ... هذه عبارة مقرفة و هي محض وهم
و أقصى ما يقال هو :
لا تنشر مصحفا إلا بعد مراجعته و اعتماده بواسطة لجنة شرعية معتبرة
يجب أن تحدد أولا معنى دقيق للتحريف ثم تقرر ما إذا كان وقع أم لا
التطور في الاصطلاح الإملائي لا يعد تحريف
على الأقل لا يليق أن تبدو و كأنك متعاون مع النصـارى على إثارة الشبهات .. و خاصة إذا كانت محض أوهام !
توقيع مجيب الرحمــن |
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣) |