اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :13  (رابط المشاركة)
قديم 15.04.2012, 00:20

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس
ثانياً الاب والابن والروح القدس ثلاثة فعدم قولة انهم فى واحد هذا ليس نفى لوجود رسالات آخرى يعبر عن حقيقة الثالوث
والدليل
وقد سبق ذلك القديس اغناطيوس الأنطاكى ( الثيئوفورس) وهو أول بطريرك لأنطاكية بعد عصر الرسل، وعلى اسمه يسمى كل بطاركة الكرسي الأنطاكى (مار اغناطيوس يعقوب الثالث– مار اغناطيوس زكا الأول..). كتب عن الروح القدس في رسائله باختصار لكن فى وعى أصيل بخصوص دوره في الكنيسة. وتكلم عن الثالوث معاً في فقرتين، في إحداهما يجعل الترتيب هو: الابن والآب والروح القدس أى أنه يعتبر الروح القدس ضمن الثالوث وواحد في الجوهر لكن متمايز من حيث الأقنوم.

[2] The Ante Nicene Fathers, Vol 1, Ignatius, Eerdmans Pub. Com., Grand Rapids, Michigan, reprinted 1978, Epistle of Ignatius to the Magnesians, chapter 13 p. 64; quoted by Stanley M. Burgess, The Spirit and the Antiquity of the Church, Hendrickson Pub. USA, 1984.



كالمعتاد أدلة وهمية على التثليث
الدليل على التثليث هو أن أغناطيوس قال كلمة الابن قبل الأب
لا فعلا أفحمتنى
يا برثولماوس هل أنت تخدع نفسك أم تستخف بعقولنا ؟

أغناطيوس يشرح العقيدة للناس فيقول أن الأب و الابن و الروح القدس ثلاثة و ليسوا واحدا له ثلاثة أسماء
فلم لا يقول بكل بساطة أنهم ثلاثة لهم جوهر واحد ؟
بكل بساطة لأن تلك الأفكار لم تكن واضحة و لا معروفة فى القرن الأول

يا برثولماوس أول من شرح عقيدة الثالوث هو ترتليان و على الرغم من أنه آمن بالتثليث إلا أنه كان يؤمن بالتابعية و ينادى بأن الأب أعظم من الابن

هل تستطيع أن تأتى بقول للمسيح أو قول فى الكتاب المقدس أو قول لأحد الآباء الأوائل فى القرن الأول يشرح فيها عقيدة التثليث التى تؤمنون بها ؟
نص يعود للقرن الأول الميلادى يقول أن الأب و الابن و الروح القدس هم الأقانيم الثلاثة للإله الواحد أو أنهم من جوهر واحد ؟
للأسف لا تستطيع لأن تلك العقيدة لم يكن لها وجود فى القرن الأول الميلادى







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس