
14.04.2012, 10:09
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
الزميل الفاضل برثولماوس
نظرا لأن الموضوع - بفضل الله تعالى - يعتبر موضوع قيم لأنه يثبت أن الآباء الأوائل لم يسمعوا عن التثليث و أن أول من شرح عقيدة التثليث هو ترتليان فى أواخر القرن الثانى إلا أنه بالنسبة لكم طبقا لمراجعكم سقط فى شرك التابعية و اعتقد أن الأب أعظم من الابن و الابن خاضع للأب
و بالتالى فأى قارئ محايد للموضوع سيعلم تماما أن التثليث لم يكن عقيدة فى المسيحية طوال نحو 150 سنة بعد السيد المسيح عليه و على نبينا أفضل الصلاة و أتم السلام
و نظرا لأن طرحك للأسئلة هنا يعنى إغراق الموضوع بجدل باطل و لت و عجن و أسئلة تمت الإجابة عنها مسبقا
فقد قمت بنقل مشاركتك إلى الرابط التالى :
https://www.kalemasawaa.com/vb/t18349.html
و سأرد عليك هناك إن شاء الله اليوم مساء
كما سيتم إن شاء الله إخفاء هذه المشاركة بعد أن أتأكد أنك شاهدتها و ترد فى الرابط الذى تم نقل مشاركتك إليه
و ذلك حفاظا على تسلسل الموضوع
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|