اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :38  (رابط المشاركة)
قديم 25.03.2012, 19:26
صور سيف الحتف الرمزية

سيف الحتف

مشرف عام

______________

سيف الحتف غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.537  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.02.2017 (15:31)
تم شكره 250 مرة في 143 مشاركة
افتراضي


عجز وهروب النصراني برثولماوس
.
.
.
.

اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها بَرثُولَماوُس
للاسف شخصنة سب عدم احترام الثالوث الأقدس والكارثة لم تقدم شىء جديد نهائى يستحق علية الرد والكارثة نقاط كثيرة لم تستطيع الرد عليها
ردودد طفولية كالعادة
المشاركة الثانية هو محل بحثنا
فاى شىء فى المشاركة الاولى لن ارد عليها لم فيها رودد لا ترتقى بالرد عليها


أثبتنا ونشكر ربنا يسوع المسيح

تفضل بطرح الرد على المشاركة رقم 36فهل تستطيع .؟

سلام ونعمة

الحمد لله رب العالمين،تبين الآن للجميع عجز النصراني،فالنصراني لم يرد على أي شئ في المداخلة،بل كله كلام وإستفسارات ولم يُقدم دليل واحد ينقد كلامي،فأنا طوّلت بالي عليه لأقصى أقصى حدّ،ولكنه فشل في الهروب والتزئبق،فعندما ضيّقت عليه كل مخرج فشل في إثبات أي شئ ولم يرد على أي نقطة..فأنا لم أتكلم كلمة واحدة من نفسي،بل كل كلامي من المراجع المسيحية،أما المسيحي فكل كلامه (شكلك فاهم يا نُصة) و (كُل بعقلي حلاوة) ويقولي أنا ردودي طفولية،كلامك لا يهمني يا عزيزي،فقل ماشئت فكلامك لا قيمة ولا وزن له،فالحكم للمتابع الكريم...

المناظرة إنتهت بهروبك وعجزك وإعترافك بذلك،فقلت:-

اقتباس
فاى شىء فى المشاركة الاولى لن ارد عليها لم فيها رودد لا ترتقى بالرد عليها





نشكر الجميع متابعة هذه المناظرة ونُقابل النصراني في مناظرة أخرى لكن بعدما يضع الثلج على أماكن الركلات في جسده

مُلخص المناظرة
.
..
.

1- بيّنت للنصراني معنى عقيدة كتابية،بأن دائرة المعارف قالت أنه لم يرد نص يُشير للتثليث،ولكن سميت عقيدة كتابية؛لأنها روح الكتاب وهذا هو السبب الوحيد،فإضطرب النصراني وقام بالإستغباء ليُشتت تلك النقطة ويُفقد المتابع الكريم التركيز..ولكنه زاد الطين بِلة..فأثبت تهربه من الإعتراف ولكن لا عجب ..


2- ذكر لنا النصراني نصاً لم يقل أين الإصحاح ولا العدد ولا من أي كتاب،بل وذكر تفسيراً لم يذكر مصدره،أنا من قلت أن النص هو رؤيا 1:22 وإلى الآن لم يذكر النصراني مصدر تفسيره؛لأنه هناك من يعد هذه الردود:) شئ آخر وهو أن هناك تفاسير أخرى تقول أن هذا النص يُشير للمعمودية وليس التثليث،ولذلك فنصه باطل،لأن المفسرين لم يُجمعوا على أن النص يُثبت التثليث،فهناك إختلاف وتفاسير متعددة،ولكن النصراني يختار ما يحلو له فقط ويرمي ما لا يعجبه :)

3- لم يُثبت أن الثلاثة المذكورين في النص هم (
واحد) فلا يكفي وجودهم فقط،فهو يقولون بسم الآب والإبن والروح القدس إله (واحد)،فلم يستطع أن يُثبت أنهم واحد :) بل هرب إلى نص آخر هو رسالة يوحنا 7:5 :)

4- أثبت إقتباس المسيحية من أفلوطين الوثني ولم يستطع النصراني رد أدلتي إطلاقاً بل زوّد دليل لي في آخر مداخلة مشكوراً،وقد وضع نفسه في موقف محرج عندما قال قمصه بسيط أن أفلوطين لم يكتب (قبل) 240 ،فقام ماوس وأثبت أن أفلوطين كتب قبل سنة 240 في عام 232 ،وهذا مُضحك جداً،فهو يأتي بالدليل ويرد على نفسه :)

5- لم يُثبت أن الثالوث الذي في روما هو نفسه الثالوث الذي يُدرس الآن ولن يستطيع وأتحداه ولكن إنتهى وقت التحدي وإنتهت معه المناظرة بإفلاس النصراني :)

6- عندما هرب إلى ثاوفيلوس الأنطاكي،أثبت له أنه صاحب خلفية وثنية فهو من والدين وثنيين وتربى على الثقافة الوثنية بل والأدهى أن لا يعرف في اللاهوت كثيراً،فلم يكن قديراً لاهوتياً لكي يعرف الصح من الخطأ :) وبالطبع لم يرد على ذلك إلا بــ "وفيها إيه دي؟" :)

7- لم يرد على المداخلة رقم 18 وإدعى أن الموضوع مُغلق مع العلم أن صفحة التعليقات مفتوحة ولم تُغلق فهو يرمينا كذباً لكي يُبرر هروبه،ولكن كله مكشوف والمتابع يستطيع بسهولة رؤية هروبة المتكرر حوالي مليون مرة :)

وفي النهاية أحب أشكر مرة أخرى المتابعين،وهارد لك للنصراني برثولماوس مرة أخرى،ولا تتحدى السيف الحتف مرة أخرى،حتى لا تقع في مثل هذا الموقف المُخزي مرة أخرى

تابعوني لنكشف الستار عن هوية النصراني الحقيقية،فالنصراني برثولماوس هو النصراني بايبل 333 وسنثبت ذلك فترقبوا إن شاء الله
.
.
.
.
.


فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
[
الأنعام:45]








توقيع سيف الحتف
.
رداً على دعاوى تحريف القرآن:-
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
.
وترقبوا إن شاء الله...
.
كتاب :-
.
(نسف عقيدة التثليث)
.

الطامة الكُبرى :-

مناظرة بين سيف الحتف وبايبل 333 حول الثالوث إنتهت بهروب النصراني
.



آخر تعديل بواسطة سيف الحتف بتاريخ 25.03.2012 الساعة 20:20 .
رد باقتباس