[د/ عبد الرحمن]

اقتباس بطبيعة الحال لم يُعلق البرثولماوس على مداخلتي إلا بالسفالة (ياض) و و(حياتك) وهذا يُعد عجز كامل ويكتفي بالـ"هههههههه" وكما نقلت قبل ذلك من منتدياتكم قول نصراني هو عدم الحوار مع هؤلاء من أصحاب الـ"هههههه" فهؤلاء أثبتوا عجزهم فعمدوا إلى الضحك ليُخفوا ضعفهم وهُزال ردهم..نحن تكلمنا بالدليل وبالمصادر ولم يتكلم هذا النصراني بمصدر مُعتمد واحد ولكن يكتفي بالأسئلة الهوائية لمجرد السخرية وإغراق الموضوع وتشتيته،وبم إننا أجبنا والحمد لله..يُغلق الموضوع لمحاولة النصراني الهروب

أحسنت أخى الحبيب أحسن الله إليك
فالكائن الهلامى المدعو البرثولماوس يعترض على الحروف المقطعة لمجرد الاعتراض و نظرا لجهله فهو لم ينظر فى كتاب تفسير ليري ما تفسيرها
و الأغرب أنه يؤمن بكتابه المقدس و ما به من نصوص إباحية يندى لها الجبين و يستحى الإنسان المحترم أن يقرأها أمام أهله و لا يجد أى مشكلة - أستغفر الله العظيم - فى أن يؤمن أنها كلام الله بينما يرفض أن تكون الحروف المقطعة كلام الله
و هو ما يثبت بالفعل أن البرثولماوس و من هم على شاكلته ليسوا بباحثين عن الحق و لكنهم لا يريدون إلا الجدل و الطعن فى الإسلام العظيم عاملهم الله بما يستحقونه
و كالمعتاد انتهى الموضوع بطحن البرثولماوس و عجنه كما اعتدنا دائما
و أحسنت بغلق الموضوع
فلو لم تغلقه أنت لأغلقته أنا عشان نخلص من الهبل ده
وفقك الله لمزيد من عجن البرثولماوس فى المناظرة حتى يهرب منها إن شاء الله كما هرب من المناظرة السابقة

المزيد من مواضيعي

الرد على شبهة (إذا هلك كسرى)

و لقد آتينا لقمان الحكمة

تعالوا نعيش أحداث يوم القيامة

هل العذراء إله عند النصارى؟

Arnoud van Doorn: from anti-Islamic film-maker to a Muslim

شبهة نبيكم أبصر امرأة فثارت شهوته

الإعجاز العلمى فى صعيدا جرزا

من صور البر بأهل الذمة فى الإسلام

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)