اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.02.2012, 06:16

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي




بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أما بعد
ــــــــــــــــــــــــــ
.


هذه صفحة حوار ثنائى مع العضو برثولماوس بناءًا على موافقته على هذا.

نرجو من العضو الإطلاع على قوانين الحوار بالمنتدى على الرابط التالى :

https://www.kalemasawaa.com/vb/t16005.html

صفحة التعليقات على الرابط التالى :

https://www.kalemasawaa.com/vb/t17436.html#post125558


وفى انتظار الزميل المسيحي

وأحب أن أؤكد على قانونين من قوانين الحوار
الأول
ضرورة التزام الضيوف النصارى بعدم الإساءة للنبي الكريم صلى الله عليه و سلم و القرآن الكريم و عدم كتابة اسم النبي صلى الله عليه و سلم مجردا فيمكن للضيف أن يقول نبي الإسلام بدلا من محمد
و بدون أدنى شك سنلتزم نحن بالمثل إن شاء الله تعالى
الثانى
أن كل نقطة لكل طرف فيها ثلاث مشاركات فحسب حتى لا يتحول الموضوع إلى مجرد جدل عقيم و نترك الحكم للقراء بعدها
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)