اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 05.02.2012, 22:55

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها botras
اكتب لي القصة حتى نبدي بلنقاش بدون قصة صعب نكمل احنا من القصة نطرح الاسؤلة انا مخلي جدول للمناقشة معاك والقصة اول هذا الجدول . ولك الشكر الجزيل.

الزميل الفاضل
فى البداية قلت لى سنتحاور عن القساوسة و الشيوخ
فأجبتك بأن الحوار عنهم لن يفيد فى شئ لأن من الطبيعى أن رجال كل دين منهم المخلص و المنافق
و اتفقنا عن أن الحوار سيكون عن البشارات بالنبي صلى الله عليه و سلم فى الكتب المكتوبة بأيدى اليهود و النصارى
العجيب تريد أن يكون الحوار فى صورة فصص
بمعنى أنك تقص قصة المسيح
و أنا أقص قصة النبي صلى الله عليه و سلم
طيب ... أنا أعلم القصتين جدا
فما الفائدة من قص القصص ؟
هل تريد أن تصل إلى أن المسيح انتحر ليفدى البشرية بينما النبي صلى الله عليه و سلم كان يقاتل الناس ؟
أنا لا أفهم ما تريده
و فعلا لست أعرف هل حضرتك فاهم ما هو موضوع المناظرة ؟ و أنه عن البشارات بالنبي صلى الله عليه و سلم ؟

عموما أنا أرغب فى الحديث عن البشارات
لكن لو أنت تريد أنك تقص قصص فتفضل اكتب ما تريد غدا يوم 6/2/2012الساعة 1 ظهرا بتوقيت جرينتش و 4 عصرا بتوقيت مكة حتى أعود أنا بعد غد إن شاء الله







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)