اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 31.01.2012, 00:39

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها a.s
أنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأنا أتبع منهج أهل السنه والجماعه، وأنا كما وضحت مسبقاً لا أجادل -والعياذ بالله- في أن ما ذكر في القرآن الكريم هو الحق من أوله إلى آخره، فأنا مؤمنة بذلك أكثر من إيماني بأني أمام الشاشة وأنا أكتب إليك ما أكتب، والهدف من سؤالي هو أني قد سُألت من قبل نصراني أن القرآن يدعي أن أهل الكهف كانوا مسلمين بينما أنهم كانوا مجموعة من المسيحيين المضطهدين. فأردت من يساعدني في إثبات ذلك له هو وليس لي أنا. سامحك الله.

بارك الله فيكم أختنا الفاضلة
يعنى القصة أن النصرانى يقول أن أصحاب الكهف نصارى و ليسوا مسلمين
قولى للنصرانى أنه كان هناك من النصارى الأوائل طائفة تعرف بالإيبيونيين و هؤلاء موحدون كانوا يعتقدون أنه لا إله إلا الله و أن المسيح عبد الله و رسوله
و هؤلاء كان لهم وجود فى القرن الأول و الثانى و استمر تواجدهم حتى سنة 420 ميلادية

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%...86%D9%8A%D8%A9

و قولى له لعل أصحاب الكهف كانوا منهم
و سأحاول البحث عن دليل عن أن أصحاب الكهف كانوا إيبيونيين
ربنا يسهل إن شاء الله
لكن حتى لو لم أجد فما الدليل القاطع على أنهم لم يكونوا إيبيونيين ؟







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس