اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 26.01.2012, 01:15

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


النبوءة بتحريف عقيدة المسيح بعد الحواريين الاثنا عشر ثم بعد الضلال يتم إعلان الحقيقة للناس

نقرأ من الإصحاح 44

6."And you will sit on twelve thrones and send forth light and truth to all the twelve tribes of Israel after the spirit, and I will be with you, even to the end of the world."
7."But there will arise after you, men of perverse minds who will through ignorance or through craft, suppress many things of which I have spoken to you; and lay to me things which I never taught, sowing noxious weeds among the good wheat which I have given you to sow in the world."
8."Then will the truth of God endure the contradiction of sinners, for thus it has been, and thus it will be. But the time comes when the things which they have hidden will be revealed and made known, and the truth will make free those which were found."

و من نفس الإصحاح
المسيح يصرح بتحريف عقائده و تعاليمه

12."Woe is the time when the spirit of the world enters into the church, and my doctrines and precepts are made void through the corruptions of men and of women. Woe is the world when the light is hidden. Woe is the world when these things shall be."







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس