
17.01.2012, 19:48
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
المزمور 149
1 هَلِّلُويا!
رَنِّمُوا للهِ تَرنِيمَةً جَدِيدَةً. [a]
رَنِّمُوا تَسابِيحَهُ فِي اجتِماعِ الأتباعِ المُخلِصِينَ.
2 ابتَهِجْ يا إسرائِيلُ بِخالِقِكَ.
وَيا سُكّانَ صِهْيَوْنَ، بِمَلِكِكُمُ ابتَهِجُوا.
3 بِالرَّقصِ سَبِّحُوهُ.
بِالدُّفُوفِ وَالقَياثِيرِ رَنِّمُوا لَهُ.
4 اللهُ راضٍ عَنْ شَعبِهِ.
يُزَيِّنُ الشَّعبَ المُتَواضِعَ بِالخَلاصِ.
5 بِمَجدِهِ يَبتَهِجُ أتباعُهُ المُخلِصُونَ.
وَهُمْ بَعدُ فِي فِراشِهِمْ يُرَنِّمُونَ فَرَحاً.
6 لِيَهتِفُوا تَسبِيحاً للهِ،
مُلَوِّحِينَ بِسُيُوفٍ مِنْ ذَواتِ الحَدَّينِ فِي أيدِيهِمْ.
7 لِيَهتِفُوا مُتَهَيِّئِينَ لِلانتِقامِ مِنَ الأُمَمِ الأُخرَى،
وَمُعاقِبِينَ الشُّعُوبَ.
8 لِيَهتِفُوا وَهُمْ يُقَيِّدُونَ مُلُوكَهُمْ فِي سَلاسِلَ،
وَقادَتَهُمْ فِي قُيُودٍ مِنْ حَدِيدٍ.
9 يُعاقِبُونَهُمْ حَسَبَ الحُكمِ المَكتُوبِ،
وَيَظهَرُ مَجدُ أتْقِيائِهِ. هَلِّلُويا!
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|